صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

عدد الزيارات من لوحة التحكم في الموقع

22 août 2018

الى اسرتي Habsburg هابسبورغ في العالم الى السادة الاشراف الادارسة في العالم


و هذه صورة زوجته اليونور هابسبورغ
جدتي رحمها الله


ا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا احد احفاد  المرحوم دون ايمانويل الثالث ملك البرتغال
حيث كما هو معلوم كان هنا تواجد برتغالي مهم  فانا احد احفاد
ضابط كبير بالقوات البرتغالية
كما اني من السادة الاشراف الادارية من احفاد مولاي يليمان الادريسي دفين اباينو بكلميم بالمغرب
اتعرض للظلم من طرف المسؤولين بالمغرب
قادة الجيش بالضبط
منهم قاءد القوات الحوية
مدبر القاعدة الجوية لمراكش مدير القاعدة الجوية لاكادير
و اخرون
منعوني ارى زوجتي  الامبراطورة مهرةحيث نكحوها عشية اليوم الثلاثاء باحدى شقق  مارينا اكادير
و اجبروها على ان تشرب مختلف انواع المخدرات
و الخمور
حيث اجبروها بعدما  شبعوا من حوياتها
اجبروها على الركوب بسيارة مصبوغة نوافذها بالاسود
حتى لا اراها و لا تراني
نوع ميتسوبيسي  الدفع الرباعي
و منعوها تجلس بجواري بالمقهى  التي جلست بها بل منعوها حتى الجلوس بالمقهى و تمادوا فب طغيانهم حيث سمموا الحليب الذي طلبته
فاضطررت الا اشرب اي سيء بالمقهى

16 août 2018

فخامة الرءيس الامريكي دونالد ترامب اذا لم تطلقوا سراح زوجتي الامبراطورة مهرة يوم غد الجمعة لتعود الي باكادير شيء خطير جدا سيحدث لامريكا و لكم شخصيا و زوجتكم و ابناءكم و من له علاقة قرابة بكم و كل القواعد العسكرية الامريكية فوق كل الكرة الارضية






السيد دونالد ترامب فخامة الرءيس
ليس من العدل ابدا ان تجبر زوجتي الامبراطورة مهرة تبقى هناك في تلك القاعدة  يحويها المءات دون وجه حق
هل تريد لبنتك او زوجتك ذلك؟
اذا لم تطلقوا سراحها  لتعود لاكادير
يوم غد  الجمعة
انا مضطر استعمل سلاحي و هو الدعاء لانتقم لشرف زوجتي
الامبراطورة مهرة
و انتم تعلمون جيدا الضرر الخطير الذي يحدثه دعاءي

و اذا ارسلتم طاءرة واحدة لاذايتي اسقطها و ادمر منزلكم فوق رؤوسكم  بجنودي من الملاءكة ٠

15 août 2018

احفظوا زوجتي الامبراطورة مهرة و اقتلوا كل الاخرين لانهم يريدون سرقة زوجتي الامبراطورة مهرة


حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ 
احفظوا زوجتي الامبراطورة مهرة و اقتلوا كل الاخرين لانهم يريدون سرقة زوجتي الامبراطورة مهرة
  • حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ  تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَايُفَرِّطُونَ ﴿٦١ الأنعام﴾
  • وَلَوْ تَرَىٰ 
  • وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ 
قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ  الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ

وَيَأْتِيهِ  مِنْ كُلِّ مَكَانٍ﴿١٧ ابراهيم﴾

فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ  مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُالْأَرْضِ
تاكل منساته

فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا 






لا تمسوا بسوء زوجتي الامبراطورة مهرة




حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّا ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ۖ وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ 

  • حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ  تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَايُفَرِّطُونَ ﴿٦١ الأنعام﴾
  • وَلَوْ تَرَىٰ 
  • وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ 
قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ  الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ

وَيَأْتِيهِ  مِنْ كُلِّ مَكَانٍ﴿١٧ ابراهيم﴾

فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ  مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُالْأَرْضِ
تاكل لحمه

فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا 




لا تمسوا بسوء زوجتي الامبراطورة مهرة

12 août 2018

حرز لمولانا موسى بن جعفر عليه السلام قراه فساخ في الارض و اختفى و لم يدر احد هل الارض ابتلعته ام السماء اختطفته

حرز لمولانا موسى بن جعفر عليه الصلاة و السلام
قال الشيخ علي بن عبد الصمد رحمه الله وجدت في كتب أصحابنا مرويا عن المشايخ رحمهم الله أنه لما هم هارون الرشيد بقتل موسى بن جعفر ع دعا الفضل بن الربيع و قال له قد وقعت لي إليك حاجة أسألك أن تقضيها و لك مائة ألف درهم قال فخر الفضل عند ذلك ساجدا فقال أمرا أم مسألة قال بل مسألة ثم قال أمرت بأن تحمل إلى دارك في هذه الساعة مائة ألف درهم و أسألك أن تصير إلى دار موسى بن جعفر و تأتيني برأسه قال الفضل فذهبت إلى ذلك البيت فرأيت فيه موسى بن جعفر و هو قائم يصلي فجلست حتى قضى صلاته و أقبل إلي و تبسم و قال عرفت لما ذا حضرت أمهلني حتى أصلي ركعتين قال فأمهلته فقام و توضأ و أسبغ الوضوء و صلى ركعتين و أتم الصلاة بحسن ركوعها و سجودها و قرأ خلف صلاته بهذا الحرز فاندرس و ساخ في مكانه و لا أدري أ أرض ابتلعته أم سماء اختطفته فذهبت إلى هارون و قصصت عليه القصة قال فبكى هارون الرشيد ثم قال قد أجاره الله مني
و وري عنه ع أنه قال من قرأ كل يوم بنية خالصة و طوية صادقة صانه الله عن كل محذور و آفة و إن كانت به محنة خلصه الله منها و كفاه شرها و من لم يحسن القراءة فليمسكه مع نفسه متبركا به حتى ينفعه الله به و يكفيه المحذور و المخوف إنه ولي ذلك و القادر عليه
بسم الله الرحمن الرحيم الله أكبر الله أكبر الله أكبر أعلى و أجل مما أخاف و أحذر و أستجير بالله يقولها ثلاث مرات عز جار الله و جل ثناء الله و لا إله إلا الله وحده لا شريك له و صلى الله على محمد و آله اللهم احرسني بعينك التي لا تنام و اكنفني بركنك الذي لا يرام و اغفر لي بقدرتك فأنت رجائي رب كم من نعمة أنعمت بها على قل لك عندها شكري و كم من بلية ابتليتني بها قل لك عندها صبري فيا من قل عند نعمه شكري فلم يحرمني و يا من قل عند بليته صبري فلم يخذلني و يا من رآني على الخطايا فلم يفضحني يا ذا المعروف الذي لا ينقضي أبدا يا ذا النعم التي لا تحصى عددا صل على محمد و آل محمد اللهم بك أدفع و أدرأ في نحره و أستعيذ بك من شره اللهم أعني على ديني بدنياي و على آخرتي بتقواي و احفظني فيما غبت عنه و لا تكلني إلى نفسي في ما حضرته يا من لا تضره الذنوب و لا تنفعه ]تنقصه[ المغفرة اغفر لي ما لا يضرك و أعطني ما لا ينفعك إنك أنت وهاب أسألك فرجا قريبا و مخرجا رحيبا و رزقا واسعا و صبرا جميلا و عافية من جميع البلايا إنك على كل شي‏ء قدير اللهم إني أسألك العفو و العافية و الأمن و الصحة و الصبر و دوام العافية و الشكر على العافية و أسألك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تلبسني عافيتك في ديني و نفسي و أهلي و مالي و إخواني من المؤمنين و المؤمنات و جميع ما أنعمت به علي و أستودعك ذلك كله يا رب و أسألك أن تجعلني في كنفك و في جوارك و في حفظك و حرزك و عياذك عز جارك و جل ثناؤك و لا إله غيرك اللهم فرغ قلبي لمحبتك و ذكرك و أنعشه لخوفك أيام حياتي كلها و اجعل زادي من الدنيا تقويك و هب لي قوة أحتمل بها جميع طاعتك و أعمل بها جميع مرضاتك و اجعل فراري إليك و رغبتي في ما عندك و البس قلبي الوحشة من شرار خلقك و الأنس بأوليائك و أهل طاعتك و لا تجعل لفاجر و لا لكافر علي منة و لا له عندي يدا و لا لي إليه حاجة إلهي قد ترى مكاني و تسمع كلامي و تعلم سري و علانيتي لا يخفى عليك شي‏ء من أمري يا من لا يصفه نعت الناعتين و يا من لا يجاوزه رجاء الراجين يا من لا يضيع لديه أجر المحسنين يا من قربت نصرته من المظلومين يا من بعد عونه من الظالمين قد علمت ما نالني من فلان مما حظرت و انتهك مني ما حجرت بطرا في نعمتك عنده و اغترارا بسترك عليه اللهم فخذه عن ظلمي بعزتك و افلل حده عني بقدرتك و اجعل له شغلا فيما يليه و عجزا عما ينويه اللهم لا تسوغه ظلمي و أحسن عليه عوني و اعصمني من مثل فعاله و لا تجعلني بمثل حاله يا أرحم الراحمين اللهم إني استجرت بك و توكلت عليك و فوضت أمري إليك و ألجأت ظهري إليك و ضعف ركني إلى قوتك مستجيرا بك من ذي التعزز علي و القوة على ضيمي فإني في جوارك فلا ضيم على جارك رب فاقهر عني قاهري و أوهن عني مستوهني بعزتك و اقبض عني ضائمي بقسطك و خذ لي ممن ظلمني بعدلك رب فأعذني بعياذك فبعياذك امتنع عائذك و أدخلني في جوارك عز جارك و جل ثناؤك و لا إله غيرك و أسبل علي سترك فمن تستره فهو الأمن المحصن الذي لا يراع رب و اضممني في ذلك إلى كنفك فمن تكنفه فهو الأمن المحفوظ لا حول و لا قوة و لا حيلة إلا بالله الذي لم يتخذ صاحبة و لا ولدا و لم يكن له شريك في الملك و لم يكن له ولي من الذل و كبره تكبيرا من يكن ذا حيلة في نفسه أو حول بتقلبه أو قوة في أمره بشي‏ء سوى الله فإن حولي و قوتي و كل حيلتي بالله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد و كل ذي ملك فمملوك لله و كل قوي ضعيف عند قوة الله و كل ذي عز فغالبه الله و كل شي‏ء في قبضة الله ذل كل عزيز لبطش الله صغر كل عظيم عند عظمة الله خضع كل جبار عند سلطان الله و استظهرت و استطلت على كل عدو لي بتولي الله درأت في نحر كل عاد علي بالله ضربت بإذن الله بيني و بين كل مترف ذي سورة و جبار ذي نخوة و متسلط ذي قدرة و وال ذي إمرة و مستعد ذي أبهة و عنيد ذي ضغينة و عدو ذي غيلة و حاسد ذي قوة و ماكر ذي مكيدة و كل معين أو معان علي بمقالة مغوية أو سعاية مسلبة أو حيلة موذية أو غائلة مردية أو كل طاغ ذي كبرياء أو معجب ذي خيلاء على كل سبب و بكل مذهب فأخذت لنفسي و مالي حجابا دونهم بما أنزلت من كتابك و أحكمت من وحيك الذي لا يؤتى من سورة بمثله و هو الحكم العدل و الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه تنزيل من حكيم حميد اللهم صل على محمد و آل محمد و اجعل حمدي لك و ثنائي عليك في العافية و البلاء و الشدة و الرخاء دائما لا ينقضي و لا يبيد توكلت على الحي الذي لا يموت اللهم بك أعوذ و بك أصول و إياك أعبد و إياك أستعين و عليك أتوكل و أدرأ بك في نحر أعدائي و أستعين بك عليهم و أستكفيكهم فاكفنيهم بما شئت و كيف شئت و مما شئت بحولك و قوتك إنك على كل شي‏ء قدير فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم قال سنشد عضدك بأخيك و نجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما و من اتبعكما الغالبون لا تخافا إنني معكما أسمع و أرى قال اخسئوا فيها و لا تكلمون أخذت بسمع من يطالبني بالسوء بسمع الله و بصره و قوته بقوة الله و حبله المتين و سلطانه المبين فليس لهم علينا سلطان و لا سبيل إن شاء الله و جعلنا من بين أيديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون اللهم يدك فوق كل ذي يد و قوتك أعز من كل قوة و سلطانك أجل من كل سلطان فصل على محمد و آل محمد و كن عند ظني في ما لم أجد فيه مفزعا غيرك و لا ملجأ سواك فإنني أعلم أن عدلك أوسع من جور الجبارين و أن إنصافك من وراء ظلم الظالمين صل على محمد و آل محمد أجمعين و أجرني منهم يا أرحم الراحمين أعيذ نفسي و ديني و أهلي و مالي و ولدي و من يلحقه عنايتي و جميع نعم الله عندي ببسم الله الذي خضعت له الرقاب و بسم الله الذي خافته الصدور و وجلت منه النفوس و بالاسم الذي نفس عن داود كربته و بالاسم الذي قال للنار كوني بردا و سلاما على إبراهيم و أرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين و بعزيمة الله التي لا تحصى و بقدرة الله المستطيلة على جميع خلقه من شر فلان و من شر ما خلقه الرحمن و من شر كيدهم ]مكرهم[ و حولهم و قوتهم و حيلتهم إنك على كل شي‏ء قدير اللهم بك أستعين و بك أستغيث و عليك أتوكل و أنت رب العرش العظيم اللهم صل على محمد و آل محمد و خلصني من كل مصيبة نزلت في هذا اليوم و في هذه الليلة و في جميع الأيام و الليالي من السماء إلى الأرض إنك على كل شي‏ء قدير و اجعل لي سهما في كل حسنة نزلت في هذا اليوم و في هذه الليلة و في جميع الليالي و الأيام من السماء إلى الأرض إنك على كل شي‏ء قدير اللهم بك أستفتح و بك أستنجح و بمحمد ص إليك أتوجه و بكتابك أتوسل أن تلطف لي بلطفك الخفي إنك على كل شي‏ء قدير جبرئيل عن يميني و ميكائيل عن شمالي ]يساري[ و إسرافيل أمامي و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم خلفي و بين يدي لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت م
حرز لمولانا موسى بن جعفر عليه السلام
قال الشيخ علي بن عبد الصمد رحمه الله وجدت في كتب أصحابنا مرويا عن المشايخ رحمهم الله أنه لما هم هارون الرشيد بقتل موسى بن جعفر ع دعا الفضل بن الربيع و قال له قد وقعت لي إليك حاجة أسألك أن تقضيها و لك مائة ألف درهم قال فخر الفضل عند ذلك ساجدا فقال أمرا أم مسألة قال بل مسألة ثم قال أمرت بأن تحمل إلى دارك في هذه الساعة مائة ألف درهم و أسألك أن تصير إلى دار موسى بن جعفر و تأتيني برأسه قال الفضل فذهبت إلى ذلك البيت فرأيت فيه موسى بن جعفر و هو قائم يصلي فجلست حتى قضى صلاته و أقبل إلي و تبسم و قال عرفت لما ذا حضرت أمهلني حتى أصلي ركعتين قال فأمهلته فقام و توضأ و أسبغ الوضوء و صلى ركعتين و أتم الصلاة بحسن ركوعها و سجودها و قرأ خلف صلاته بهذا الحرز فاندرس و ساخ في مكانه و لا أدري أ أرض ابتلعته أم سماء اختطفته فذهبت إلى هارون و قصصت عليه القصة قال فبكى هارون الرشيد ثم قال قد أجاره الله مني
و وري عنه ع أنه قال من قرأ كل يوم بنية خالصة و طوية صادقة صانه الله عن كل محذور و آفة و إن كانت به محنة خلصه الله منها و كفاه شرها و من لم يحسن القراءة فليمسكه مع نفسه متبركا به حتى ينفعه الله به و يكفيه المحذور و المخوف إنه ولي ذلك و القادر عليه
بسم الله الرحمن الرحيم الله أكبر الله أكبر الله أكبر أعلى و أجل مما أخاف و أحذر و أستجير بالله يقولها ثلاث مرات عز جار الله و جل ثناء الله و لا إله إلا الله وحده لا شريك له و صلى الله على محمد و آله اللهم احرسني بعينك التي لا تنام و اكنفني بركنك الذي لا يرام و اغفر لي بقدرتك فأنت رجائي رب كم من نعمة أنعمت بها على قل لك عندها شكري و كم من بلية ابتليتني بها قل لك عندها صبري فيا من قل عند نعمه شكري فلم يحرمني و يا من قل عند بليته صبري فلم يخذلني و يا من رآني على الخطايا فلم يفضحني يا ذا المعروف الذي لا ينقضي أبدا يا ذا النعم التي لا تحصى عددا صل على محمد و آل محمد اللهم بك أدفع و أدرأ في نحره و أستعيذ بك من شره اللهم أعني على ديني بدنياي و على آخرتي بتقواي و احفظني فيما غبت عنه و لا تكلني إلى نفسي في ما حضرته يا من لا تضره الذنوب و لا تنفعه ]تنقصه[ المغفرة اغفر لي ما لا يضرك و أعطني ما لا ينفعك إنك أنت وهاب أسألك فرجا قريبا و مخرجا رحيبا و رزقا واسعا و صبرا جميلا و عافية من جميع البلايا إنك على كل شي‏ء قدير اللهم إني أسألك العفو و العافية و الأمن و الصحة و الصبر و دوام العافية و الشكر على العافية و أسألك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تلبسني عافيتك في ديني و نفسي و أهلي و مالي و إخواني من المؤمنين و المؤمنات و جميع ما أنعمت به علي و أستودعك ذلك كله يا رب و أسألك أن تجعلني في كنفك و في جوارك و في حفظك و حرزك و عياذك عز جارك و جل ثناؤك و لا إله غيرك اللهم فرغ قلبي لمحبتك و ذكرك و أنعشه لخوفك أيام حياتي كلها و اجعل زادي من الدنيا تقويك و هب لي قوة أحتمل بها جميع طاعتك و أعمل بها جميع مرضاتك و اجعل فراري إليك و رغبتي في ما عندك و البس قلبي الوحشة من شرار خلقك و الأنس بأوليائك و أهل طاعتك و لا تجعل لفاجر و لا لكافر علي منة و لا له عندي يدا و لا لي إليه حاجة إلهي قد ترى مكاني و تسمع كلامي و تعلم سري و علانيتي لا يخفى عليك شي‏ء من أمري يا من لا يصفه نعت الناعتين و يا من لا يجاوزه رجاء الراجين يا من لا يضيع لديه أجر المحسنين يا من قربت نصرته من المظلومين يا من بعد عونه من الظالمين قد علمت ما نالني من فلان مما حظرت و انتهك مني ما حجرت بطرا في نعمتك عنده و اغترارا بسترك عليه اللهم فخذه عن ظلمي بعزتك و افلل حده عني بقدرتك و اجعل له شغلا فيما يليه و عجزا عما ينويه اللهم لا تسوغه ظلمي و أحسن عليه عوني و اعصمني من مثل فعاله و لا تجعلني بمثل حاله يا أرحم الراحمين اللهم إني استجرت بك و توكلت عليك و فوضت أمري إليك و ألجأت ظهري إليك و ضعف ركني إلى قوتك مستجيرا بك من ذي التعزز علي و القوة على ضيمي فإني في جوارك فلا ضيم على جارك رب فاقهر عني قاهري و أوهن عني مستوهني بعزتك و اقبض عني ضائمي بقسطك و خذ لي ممن ظلمني بعدلك رب فأعذني بعياذك فبعياذك امتنع عائذك و أدخلني في جوارك عز جارك و جل ثناؤك و لا إله غيرك و أسبل علي سترك فمن تستره فهو الأمن المحصن الذي لا يراع رب و اضممني في ذلك إلى كنفك فمن تكنفه فهو الأمن المحفوظ لا حول و لا قوة و لا حيلة إلا بالله الذي لم يتخذ صاحبة و لا ولدا و لم يكن له شريك في الملك و لم يكن له ولي من الذل و كبره تكبيرا من يكن ذا حيلة في نفسه أو حول بتقلبه أو قوة في أمره بشي‏ء سوى الله فإن حولي و قوتي و كل حيلتي بالله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد و كل ذي ملك فمملوك لله و كل قوي ضعيف عند قوة الله و كل ذي عز فغالبه الله و كل شي‏ء في قبضة الله ذل كل عزيز لبطش الله صغر كل عظيم عند عظمة الله خضع كل جبار عند سلطان الله و استظهرت و استطلت على كل عدو لي بتولي الله درأت في نحر كل عاد علي بالله ضربت بإذن الله بيني و بين كل مترف ذي سورة و جبار ذي نخوة و متسلط ذي قدرة و وال ذي إمرة و مستعد ذي أبهة و عنيد ذي ضغينة و عدو ذي غيلة و حاسد ذي قوة و ماكر ذي مكيدة و كل معين أو معان علي بمقالة مغوية أو سعاية مسلبة أو حيلة موذية أو غائلة مردية أو كل طاغ ذي كبرياء أو معجب ذي خيلاء على كل سبب و بكل مذهب فأخذت لنفسي و مالي حجابا دونهم بما أنزلت من كتابك و أحكمت من وحيك الذي لا يؤتى من سورة بمثله و هو الحكم العدل و الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه تنزيل من حكيم حميد اللهم صل على محمد و آل محمد و اجعل حمدي لك و ثنائي عليك في العافية و البلاء و الشدة و الرخاء دائما لا ينقضي و لا يبيد توكلت على الحي الذي لا يموت اللهم بك أعوذ و بك أصول و إياك أعبد و إياك أستعين و عليك أتوكل و أدرأ بك في نحر أعدائي و أستعين بك عليهم و أستكفيكهم فاكفنيهم بما شئت و كيف شئت و مما شئت بحولك و قوتك إنك على كل شي‏ء قدير فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم قال سنشد عضدك بأخيك و نجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما و من اتبعكما الغالبون لا تخافا إنني معكما أسمع و أرى قال اخسئوا فيها و لا تكلمون أخذت بسمع من يطالبني بالسوء بسمع الله و بصره و قوته بقوة الله و حبله المتين و سلطانه المبين فليس لهم علينا سلطان و لا سبيل إن شاء الله و جعلنا من بين أيديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون اللهم يدك فوق كل ذي يد و قوتك أعز من كل قوة و سلطانك أجل من كل سلطان فصل على محمد و آل محمد و كن عند ظني في ما لم أجد فيه مفزعا غيرك و لا ملجأ سواك فإنني أعلم أن عدلك أوسع من جور الجبارين و أن إنصافك من وراء ظلم الظالمين صل على محمد و آل محمد أجمعين و أجرني منهم يا أرحم الراحمين أعيذ نفسي و ديني و أهلي و مالي و ولدي و من يلحقه عنايتي و جميع نعم الله عندي ببسم الله الذي خضعت له الرقاب و بسم الله الذي خافته الصدور و وجلت منه النفوس و بالاسم الذي نفس عن داود كربته و بالاسم الذي قال للنار كوني بردا و سلاما على إبراهيم و أرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين و بعزيمة الله التي لا تحصى و بقدرة الله المستطيلة على جميع خلقه من شر فلان و من شر ما خلقه الرحمن و من شر كيدهم ]مكرهم[ و حولهم و قوتهم و حيلتهم إنك على كل شي‏ء قدير اللهم بك أستعين و بك أستغيث و عليك أتوكل و أنت رب العرش العظيم اللهم صل على محمد و آل محمد و خلصني من كل مصيبة نزلت في هذا اليوم و في هذه الليلة و في جميع الأيام و الليالي من السماء إلى الأرض إنك على كل شي‏ء قدير و اجعل لي سهما في كل حسنة نزلت في هذا اليوم و في هذه الليلة و في جميع الليالي و الأيام من السماء إلى الأرض إنك على كل شي‏ء قدير اللهم بك أستفتح و بك أستنجح و بمحمد ص إليك أتوجه و بكتابك أتوسل أن تلطف لي بلطفك الخفي إنك على كل شي‏ء قدير جبرئيل عن يميني و ميكائيل عن شمالي ]يساري[ و إسرافيل أمامي و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم خلفي و بين يدي لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين و صلى الله على محمد و آله الطاهرين و سلم كثيرا

11 août 2018

Maison de Habsbourg

Maison de Habsbourg

Page d'aide sur l'homonymie Pour les articles homonymes, voir Habsburg.
Maison de Habsbourg
Description de cette image, également commentée ci-après
Premier armorial des Habsbourg au xie siècle : d'or au lion de gueules armé, lampassé et couronné d'azur
Typeimpériale
PaysDrapeau du Saint-Empire Saint-Empire
TitresEmpereurs germaniques
Fondation1045
Werner Ier
DépositionCharles VI
Dissolution1740
EthnicitéBavarii
BrancheHabsbourg-Laufenbourg
La maison de Habsbourg /ˈabzbur/ ou maison d'Autriche est une importante Maison souveraine d'Europe connue entre autre pour avoir fourni tous les empereurs du Saint-Empire romain germanique entre 1452 et 1740, ainsi qu'une importante lignée de souverains d'Espagne et de l'empire d'Autriche, puis de la double monarchie austro-hongroise. La dynastie a pris le nom de « Maison de Habsbourg-Lorraine » depuis 1780.

Historique de la maison d'AutricheModifier

Drapeau de la maison de Habsbourg - également drapeau de l'empire d'Autriche jusqu'au compromis de 1867 (Empire austro-hongrois).
Blason de l'empereur Habsbourg montrant l'étendue de ses possessions territoriales.
Poignée en forme d'aigle habsbourgeoise, petit appartement de la reine à Versailles.
Sous le nom de maison d'Autriche, la dynastie régna sur plusieurs pays d'Europe :
Marie-Thérèse d'Autriche fut la dernière représentante de cette Maison. Les enfants qu'elle eut de son mariage avec François-Étienne de Lorraine commencèrent la dynastie des Habsbourg-Lorraine.
Les chefs de la maison de Habsbourg-Lorraine régnèrent comme empereurs germaniques, rois de Hongrie et de Bohême jusqu'en 1806 puis comme empereurs d'Autriche 1804-1918, rois de Hongrie et de Bohême jusqu'en 1918.
Les membres actuels de la maison de Habsbourg-Lorraine, dite maison d'Autriche, tous descendants de Marie-Thérèse et de François-Étienne, portent tous les titres d'archiduc ou archiduchesse d'Autriche, prince ou princesse royale de Hongrie et de Bohême, avec le prédicat d'altesse impériale et royale. Les membres de la famille ayant contracté une union non égale au regard du statut de la maison de Habsbourg, ou non autorisée par le chef de famille, et issus de telles unions portent le titre de comte ou comtesse de Habsbourg à défaut d'un autre nom ou titre attribué, comme Hohenberg pour les descendants de l'archiduc François-Ferdinand, issus de son union morganatique avec la comtesse Sophie Chotek, titrée duchesse de Hohenberg.
La devise des Habsbourg d'Autriche est « Alles Erdreich ist Österreich untertan » en allemand et « Austriae est imperare orbi universo » en latin. On l'abrège « A.E.I.O.U. », dans chacune des deux langues. Elle signifie « Il appartient à l'Autriche de commander à tout l'Univers » et affiche l'ambition de cette famille.

Les ancêtres des HabsbourgModifier

Tirant son nom du château de Habsbourg en Suisse alémanique, l'histoire de cette illustre maison ne commence à offrir quelques certitudes qu'à partir de Gontran le Riche(Guntram)[1], comte d'Alsace de 917 à 954.
On a cherché à la faire descendre d'Ethico, premier duc d'Alsace, né vers 626 et mort vers 690[2]. En effet, la première mention du premier ancêtre des Habsbourg date du milieu du xe siècle avec Gontran le Riche (Guntramnus dives). Or, dans le but de contrôler les routes commerciales reliant la Germanie et l'Italie, le roi Otton Ier confisqua, lors d'une diète d'Empire à Augsbourg en août 952, une grande partie des possessions situées en Alsace, en Brisgau et en Thurgovied'un comte, dénommé Gontran (Guntramnus comes), un membre de la famille des comtes éberhardiens du Nordgau (Bas-Rhin). Un solide faisceau d'arguments tend à montrer que ce dernier et Gontran le Riche ne forment qu'un seul et même personnage. Si l'identité s'avérait, la maison de Habsbourg descendrait ainsi des Étichonides, l'illustre famille des ducs mérovingiens issue d'Etichon (ou Adalric), régnant aux viie et viiie siècles sur l'Alsace, dont le membre le plus éminent est sainte Odile.
Deux petits-enfants de Gontran le Riche, Radbot et Rodolphe d'Altenbourg, entrèrent dans l'histoire comme d'actifs bâtisseurs. Le premier, tige du lignage des Habsbourg, jeta les bases de l'Abbaye de Muri (Muri (Argovie)en Suisse); le second, mort sans descendance, fonde l'Abbaye Sainte-Marie d'Ottmarsheim en Alsace, un chef-d'œuvre architectural très inspiré de la Chapelle palatine d'Aix-la-Chapelle (chapelle privée de Charlemagne) et de l'Église du Saint-Sépulcrede Jérusalem (le tombeau du Christ).
L'évêque de Strasbourg Werner de Habsbourg(mort à Constantinople le 28 octobre 1028[3]), un frère de Radbot et de Rodolphe, fonda en Argovie, au début du xie siècle, le château de Habsbourg de Habsburg (Argovie) en Suisse alémanique, qui donna son nom à la dynastie issue de Radbot. Selon d'autres auteurs, Werner ne serait que le beau-frère de Radbot, et ce dernier le véritable fondateur du château[4]. Jamais les Habsbourg ne devaient habiter leur château éponyme : à sa fondation le château se présentait comme un simple avant-poste militaire au service de la politique impériale, face à un royaume de Bourgognemûr pour tomber dans l'escarcelle de l'Empire.
Une implication politique au plus haut niveau doublée d'une habile stratégie matrimoniale permit aux descendants de Radbot d'asseoir durablement leur domination sur un grand nombre de terres alsaciennessuisses et badoises. Le centre de leur puissance, essentiellement politique, accessoirement territoriale, se situait en Alsace. Dès le début du xiie siècle, les Habsbourg acquirent le landgraviat (le comté provincial) de Haute-Alsace (Haut-Rhin), l'avouerie sur des terres épiscopales strasbourgeoise (le Haut-Mundat) et surtout l'avouerie sur la puissante et prestigieuse abbaye de Murbach.
Le statut social des Habsbourg se modifia en 1273 lorsque le comte Rodolphe IV de Habsbourg, allié des bourgeois des villes de Strasbourg et de Zurich, accéda au trône impérial sous le nom de Rodolphe Ier. En effet, les princes-électeurs préférèrent, comme souvent, confier la couronne de l'empire à un seigneur qui ne leur semblait alors ni trop puissant, ni trop menaçant pour leurs propres intérêts[5].

Histoire des HabsbourgModifier

Armoiries des premiers comtes de Habsbourg.
Sur l'actuel drapeau alsacien, les couronnes symbolisent les aspirations des Habsbourg, elles sont ajoutées au rouge et blanc, couleurs alémaniquestraditionnelles.
Werner II, un des fils de Radbot, fut le premier à prendre le titre de comte de Habsbourg. Dans la guerre entre l'empereur Henri IV du Saint-Empire et l'anti-empereur Rodolphe, Werner embrassa le parti de ce dernier (1077-1080).
Adalbert III, petit-fils de Werner II, succéda à son père Werner III en 1163, fit la guerre en Palestine (1187-1191 et 1196-1198), combattit ensuite Berthold V de Zähringen et fonda Waldshut ; il prit le premier le titre de Landgrave d'Alsace.
Après la mort de Rodolphe II l'Ancien, fils d'Adalbert III, en 1232, la maison des Habsbourg se partage en deux branches : Habsbourg-Habsbourg et Habsbourg-Laufenbourg, dont les chefs sont Albert IV le Sage et Rodolphe III, son frère. La maison de Habsbourg-Laufenbourg s'éteint en 1415[6].
Depuis l'Alsace historique, la famille étendit son influence vers l'est, contrôlant le Saint-Empire romain germanique dès 1273, l'étendant jusqu'à l'actuelle Autriche (1278-1382). En seulement deux ou trois générations, les Habsbourg ont réussi à s'assurer le contrôle quasi permanent du trône impérial pour plusieurs siècles (1273–1291, 1298–1308 et 1438–1740).

Branche aînéeModifier

Albert IV le Sage (mort en croisade en 1239/1240), tige de la branche aînée ou impériale, eut pour sa part Habsbourg, le comté d'Argovie et les alleux d'Alsace ; il y joignit par mariage le comté de Kybourg. Son fils Rodolphe IV agrandit considérablement ses domaines du côté de la Suisse et acquit en 1278 les duchés d'Autriche et de Styrie par la défaite de son compétiteur Ottokar II de Bohême à la bataille du Marchfeld. Il fut le premier Habsbourg appelé au trône impérial en 1273 ; il régna 18 ans (1273-1291) sous le nom de Rodolphe Ier, et eut pour successeur dans ses États héréditaires, et plus tard à l'empire (1298), son fils Albert (Albert Iercomme duc d'Autriche et empereur). Sous celui-ci les Suisses se révoltèrent, et pendant toute la durée du xive siècle et la moitié du xve siècle, la maison de Habsbourg s'épuisa vainement à les combattre ; elle se vit successivement enlever la plus grande partie de ses domaines. En 1438 un nouveau prince de la maison d'Autriche-Habsbourg fut appelé au trône impérial ; Albert V, roi de Hongrie et de Bohême, régna sous le nom d'Albert II ; depuis lors, la maison de Habsbourg régna sans interruption sur le Saint-Empire romain germanique jusqu'en 1740, date de la mort sans descendance mâle de Charles VI du Saint-Empire. Sa fille aînée, héritière de cette Maison, Marie-Thérèse "La Grande", porta ses possessions, par mariage, dans la maison de Lorraine.

Branche cadetteModifier

Elle eut pour tige Rodolphe III, oncle de l'empereur Rodolphe de Habsbourg, et reçut en partage LaufenbourgWaldshut, Neu-Habsbourg (sur le lac des Quatre-Cantons) et les domaines de Klekgau. Après la mort de Rodolphe III, cette branche se partagea en deux rameaux (les comtes de Habsbourg-Laufenbourg et les nouveaux comtes de Kybourg). Le premier de ces deux rameaux, commencé par Godefroy (mort en 1271), s'éteignit au commencement du xve siècle. Eberhard, tige du second, avait acquis le comté de Kybourg en épousant Anne, héritière de cette maison ; il mourut en 1284 ; sa descendance s'éteignit en 1415. La branche aînée réunit alors tous les domaines de la Maison.

SuiteModifier

Les possessions des Habsbourg après la bataille de Mühlberg (1547).
L'Europe en 1547.
Après le mariage de Maximilien Ier avec Marie de Bourgogne, princesse de Valois et héritière des possessions bourguignonnes(notamment les Pays-Bas) et le mariage de son fils Philippe « le Beau » avec Jeanne « la Folle », héritière des Espagnes et de leurs nombreuses dépendances, le fils de ces derniers, Charles Quint (ou Charles V), hérita d'un empire sur lequel « le soleil ne se couchait jamais ».
Après l'abdication de l'empereur Charles V - aussi roi Charles Ier des Espagnes et des Indes(1516-1556), la famille se sépara en deux branches, l'autrichienne et l'espagnole.
Les Habsbourg mirent le mariage de leurs enfants au service de leur politique diplomatique en favorisant les unions avec différents souverains européens, faisant de la maison d'Autriche une véritable usine à princes et princesses Habsbourg. Pour maintenir au sein de la famille les possessions acquises par la politique matrimoniale de leurs ancêtres, les Habsbourg, successeurs de Charles, malgré le Traité d'Oñate (1617), abusèrent des unions consanguines qui finirent par épuiser la lignée et on estime que les unions à l'intérieur de la maison de Habsbourg contribuèrent à son extinction : ainsi Philippe IV d'Espagne était simultanément plusieurs fois cousin de Ferdinand III d'Autriche, son beau-frère et son gendre. Son fils Charles II fut de santé délicate et ne put avoir de descendance[7].
La branche espagnole s'éteignit dans les mâles en 1700, déclenchant la guerre de Succession d'Espagne, comme fit l'autrichienne en 1740, provoquant la guerre de Succession d'Autriche. Cependant la dernière de tous les Habsbourg (Marie-Thérèse) avait épousé François-Étienne, duc de Lorraine et de Bar, et leurs descendants perpétuèrent le nom de Habsbourg dans la maison de Lorraine sous l'appellation Habsbourg-Lorraine. La Hongrie, nominalement sous la royauté Habsbourg depuis 1526, mais pour la plus grande partie sous occupation turque pendant un siècle et demi, fut reconquise en 1683-1699 par Charles V de Lorraine qui épousa une Habsbourg, sœur de Léopold Ier du Saint-Empire. Ils furent les grands-parents de l'époux de Marie-Thérèse. La Hongrie se révolta contre les Habsbourg-Lorraine en 1848 ; ceux-ci ne parvinrent à la maintenir sous leur joug qu'en faisant appel aux troupes russes du tsar Nicolas Ier.

Souverains issus de la maison de HabsbourgModifier

Empereur du Saint-Empire, roi de Hongrie et de Bohême, archiduc souverain d'AutricheModifier

N.B. : Marie-Thérèse Ire, ultime Habsbourg et épouse de l'empereur des Romains François Ier Étienne, régna comme roi de Hongrie, reine de Bohême et archiduchesse souveraine d'Autriche, 1740-1780

Roi des Espagnes et des IndesModifier

Article détaillé : Maison de Habsbourg en Espagne.

Roi de Portugal et des AlgarvesModifier

Roi et Reine de BohêmeModifier

Roi de NaplesModifier

Roi et Reine de HongrieModifier

Notes et référencesModifier

  1.  Généalogie de Guntram le Riche sur le site Medieval Lands
  2.  Les Habsbourg et Ottmarsheim - Ottmarsheim, berceau des Habsbourg par Philippe Nuss
  3.  Généalogie de Werner de Strasbourg sur le site Medieval Lands
  4.  Jean BérengerHistoire de l'empire des Habsbourg Fayard 1990, rééd. Tallandier 2012 coll. Texto, tome I p. 34
  5.  Pour en savoir plus, consulter le verbatim de cette conférence.
  6.  Die Habsburger, Eine Europäische Familiengeschichte, Brigitte Vacha, Sonderausgabe 1996, p. 22
  7.  Catarina de Habsbourg, Ces Autrichiennes, nées pour régner, Michel de Maule, , 302 p.

Voir aussiModifier

BibliographieModifier

  • Jean BérengerHistoire de l'Empire des Habsbourg : 1273-1918, Fayard, [Paris], 1990.
  • Henry BogdanHistoire des Habsbourg : des origines à nos joursParis, Perrin, coll. « Tempus », no 107, 2005. 425 pp., 18 cm.(ISBN 2-262-02376-X).
  • Philippe Nuss, Les Habsbourg en Alsace, des origines à 1273. Recherches pour une histoire de l’Alsatia Habsburgica. Société d'Histoire du Sundgau, Altkirch, 2002, 542p.
  • Habsbourg Biographies
  • Philippe Nuss, Les Regestes des Comtes de Habsbourg : en Alsace avant 1273. Société d'histoire du Sundgau, Altkirch, 2005, 513 p.

Source partielleModifier

Marie-Nicolas Bouillet et Alexis Chassang(dir.), « Maison de Habsbourg » dans Dictionnaire universel d’histoire et de géographie (Wikisource)

Articles connexesModifier

Liens externesModifier