| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
فضلها :
437 ـ الكليني في الكافي : عن أبو علي الأشعري ، عن محمّد بن حسّان ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة ، عن محمّد بن سكين ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : ( من قرأ المسبّحات (1) كلّها قبل أن ينام لم يمت حتّى يدرك القائم وإن مات كان في جوار محمّد النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) )(2).
ورواه ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن أبي جعفر ( عليه السلام ) مثله (3).
438 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : عن أبي ، قال : حدّثني أحمد بن
--------------------
(1) المسبّحات هنّ : سورة الحديد ، الحشر ، الصف ، الجمعة ، التغابن.
(2) الكافي 2 : 620 / 3 ، وعنه في الوسائل 6 : 226 / 7794 ، ومثله في مجمع البيان 5 : 229.
(3) ثواب الأعمال : 146 / 2.
عيون الغرر في فضائل الآيات والسور _ 192 ـ
إدريس ، عن محمّد بن أحمد ، عن محمّد بن حسّان ، عن إسماعيل بن مِهران ، عن الحسن بن علي ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : ( من قرأ سورة ( الحديد والمجادلة ) في صلاة فريضة أدمنها ، لم يُعذّبْه الله حتّى يموت أبداً ، ولا يرى في نفسه ولا أهله سُوءاً أبداً ، ولا خصاصة في بدنه ) (1).
وورد في فقه الإمام الرضا ( عليه السلام ) مثله (2).
439 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( ومن قرأ سورة ( الحديد ) كُتب من الذين آمنوا بالله ورسله ) (3).
440 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : ( من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
ومن أدمن قراءتها وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الجنايات ) (4).
441 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( من كتبها وعلّقها عليه وهو في الحرب لم يُصِبه سهم ولا حديد ، وكان قويّ القلب في طلب القتال ، وإن قُرئت على موضع فيه حديد خرج من وقته من غير ألم ) (5). استخدام الرسم العثمانيوورد في فقه الإمام الرضا ( عليه السلام ) مثله (2).
439 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( ومن قرأ سورة ( الحديد ) كُتب من الذين آمنوا بالله ورسله ) (3).
440 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : ( من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
ومن أدمن قراءتها وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الجنايات ) (4).
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire