صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

عدد الزيارات من لوحة التحكم في الموقع

14 nov. 2017

فيديو زفة القاسم ابن الامام الحسن المجتبى صلوات الله و سلامه عليهما و استشهاد القاسم عليه الصلاة و السلام يا ايها الامام المجتبى ادركني في قضاء حاجتي يا ايها القاسم الشهيد ابن الامام المجتبى ادركني استشفع الى الله بك ليزوجني بمهرة كريستينا بنت زوي و ان تعطيني كل ما لها و جسدها افعل بهم ما اشاء وقت اما اشاء و هي ضاحكة مستبشرة لي مع اعطاء الله لي منها ابناء بمثل الاوصاف التي اكتبها هنا و زوج يا الله كل شيعي لم يتزوج بعد بمن يحب و كل الشيعيات زوجهم بالزوج الذي يريدون و ارزقهم جميعا ان يعيشوا في السعادة و الهناء و الصحة و طول العمر و رغد العيش

يا رب ارزقني منها ابناء بمثل جمال و حنان  وبطولة و قوة و طول و عرض ابو الفضل العباس عليه السلام و يكونوا ابرار ا طيبين صالحين غير جبارين يتكلمون 8لغات اجنبية بطلاقة
إضافة إلى العربية و الأمازيغية السوسية يكونون حنونين جدا كريمين جدا اسخياء جدا محسنين جدا يقرون القرآن و يحبونه لهم أصوات ملائكية في قراءة القرآن و حفظة القرآن الكريم و علماء في مختلف العلوم الفيزيائية و الكيميائية و محترفين لعدة اختراعات علمية تبهر العالم و أبطالا رياضيين من الدرجة الأولى يحطمون الأرقام القياسية العالمية و محبين لاهل البيت علبهم السلام و ناصرين لهم بوساءل الدولة الغنية مع حفظك لهم و حجبك لهم عن الاعداء و لا يعلم احد عنهم انهم يقومون بذلك الا انا و يكونون جميلين جدا و ازكياء الراءحة و متعني بهم يا رب و اطل في عمري و عمرهم و يكرمونني جدا   و اطل في عمر ابي و امي حتى يروا ابناءي في مناصب سامية  جدا و يتم نقل بطولاته العالمية في القنوات التلفزية العالمية  الفضاءية لعشرات السنين  و حتى يروا ابناءي  يتم نقل بطولاتهم في العالم عبر القنوات التلفزية الفضاءية و يا رب ارزقني ان اعيش مع امهم و مع ابناءي في سعادة  هناء و طمانينة  و افراح داءمة دون اية احزان
و ارزقني عليها قوة جنسية عظمى حنى انها ل تتلوى كل جسدها  بذة اثناء نكاحي لها
و حتى انها ترتعد كلها لذة حين نكاحي لها و حتى انها تتاوه  و  بصوت عالي  خارج من اعماقها اثناء نكاحي لها مع رعشة صوتها لذة
و شكرها لي على ذلك
و اكرامها لي
و ادم ذلك لي طيلة حياتها
يا رب استجب لي بحق الإمام الحسن و الامام الحسين و القاسم الشهيد

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire