صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

عدد الزيارات من لوحة التحكم في الموقع

2 mai 2017

ال سعود دمروا منزل سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء الذي ولدت فيه عليها السلام و منزل امها خديجة و منزل رسول الله صلى الله عليه و إله و منازل الصحابة حان الان الوقت ليؤدوا الثمن و يتلقوا نفس فعلهم أن يتم عاجلا دمار حكمهم و دولتهم

رابط فيديو المسؤول السعودي الكبير الذي اعترف بهدم منزل رسول الله و تحويله لمرحاض

بالمستندات: ”آل سعود” يهدمون منزل الرسول(ص) 

ويدمرون أضرحة الصحابة

12-1-2014-01

    بث نشطاء صورة نادرة من إحدى الصحف المصرية التي كانت تصدر عن مجلة “الكفاح العربي” العدد رقم 526 في الثالث من ديسمبر سنة 1920م، تندّد بما وصفته جريمة هدم التراث العربي في مقبرة البقيع، التي تشمل بيوت الصحابة وقبورهم من قبل أسرة آل”سعود” التي تحكم السعودية إلى اليوم.

ووفق موقع “توب نيوز”، فإن النشطاء رأوا فائدة من إعادة نشر هذه المستندات، لما يقوم به آل سعود من دعم للتنظيمات التكفيرية التي تُدمّر ما تبقى من إسلام في المنطقة، خصوصاً أفعالها في لبنان سوريا والعراق.

وتشير الوثيقة النادرة إلى هدم آل سعود للبيت الذي ولد فيه النبي “محمد”(ص)، إضافة لهدم بيت السيدة “خديجة بنت خويلد”(رض)، زوجة النبي وأول امرأة آمنت برسالته الدينية.

ولم يستثنِ هؤلاء الصحابة من إرهابهم، حيث قاموا يومها بهدم بيت “عتيق بن أبي قحافة”، ويقع بمحلة “المسفلة” بمكة، إضافة لهدم البيت الذي ولدت فيه السيدة “فاطمة الزهراء”، ويقع في “زقاق الحجر” بمكة المكرمة.

ولم يقف “آل سعود” عند هذا الحد، فقاموا أيضاً بهدم منزل “حمزة بن عبد المطلب”(رض)، عم النبي وأول شهيد في الإسلام، وهدم بيت “الأرقم”، وهو أول بيت تكونت فيه الخلايا المحمدية، وكان يجتمع فيه الرسول سراً مع أصحابه، وهدم قبور الشهداء الواقعة في “المعلي”، وبعثروا رفاتهم، ولم يتوقفوا هُنا، بل هدموا أيضاً قبور الشهداء في “بدر”، وكذلك هدموا مكان العريش التاريخي الذي نصب للنبي العربي القائد الأعظم وهو يشرف ويقود معركة الفقراء المسحوقين ضد أغنياء اليهود وقريش.

كما هدم “آل سعود” البيت الذي عاش فيه الإمام “علي بن أبي طالب”، وأبناؤه الإمامان “الحسن”، و”الحسين”(عليهم السلام).

وسرقَ “آل سعود” الذهب الموجود في القبة الخضراء، ووضعوه سيوفاً وخناجر وأحزمة تربط في أسفلها أغطية ذهبية، وقباقيب ذهبية وأحذية وخواتم وخلاخل وأساور.

وبحسب هذه المستندات، دمرَ “آل سعود” أيضاً “بقيع الغرقد” في المدينة المنورة، حيث يرقد المهاجرون والأنصار من صحابة النبي “محمد”، وبعثروا رفاتهم.

وقد هّم ”آل سعود”، بتدمير القبة التي تظلل وتضم جثمان صاحب الرسالة النبي “محمد بن عبد الله”(ص)، ونبشوا ضريحه، لكنهم توقفوا حينما حدثت ضجة كبرى ضدهم.

12-1-2014-0212-1-2014-03

المصدر

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire