Uqbah bin Sam’an says, that we went along with the Imam Husain (A.S.) on the way to Kufa and he took a short nap on the horse’s back. Then he woke up and uttered the words:
“Verily we are from Allah’s and verily unto Him shall we return. Praise be to Allah, the Lord of the worlds.”
Then he repeated it twice or thrice. His son Ali bin Husain (Ali Akbar) (A.S.), who was riding a horse, came up to him and asked, “Why did you (suddenly) praise Allah and utter the words of “returning to Him”? Imam (A.S.) replied,
“O my dear son! Sleep overtook me, and I saw a rider come up to me from behind and said: These people are proceeding further, while death is advancing towards them. I perceived that they were our spirits informing us of our death.”
Ali bin Husain (A.S.) said, “O dear father! Are we not on the right”? Imam Husain (A.S.) replied,
“Why not, by Him towards Whom all servants return.”
Then Ali Akbar (A.S.) said, “Then we do not fear, for we shall die on the right.” Imam (A.S.) said,
“May Allah reward you abundantly, the reward which is due from a father to his son.”
“Verily we are from Allah’s and verily unto Him shall we return. Praise be to Allah, the Lord of the worlds.”
Then he repeated it twice or thrice. His son Ali bin Husain (Ali Akbar) (A.S.), who was riding a horse, came up to him and asked, “Why did you (suddenly) praise Allah and utter the words of “returning to Him”? Imam (A.S.) replied,
“O my dear son! Sleep overtook me, and I saw a rider come up to me from behind and said: These people are proceeding further, while death is advancing towards them. I perceived that they were our spirits informing us of our death.”
Ali bin Husain (A.S.) said, “O dear father! Are we not on the right”? Imam Husain (A.S.) replied,
“Why not, by Him towards Whom all servants return.”
Then Ali Akbar (A.S.) said, “Then we do not fear, for we shall die on the right.” Imam (A.S.) said,
“May Allah reward you abundantly, the reward which is due from a father to his son.”
رسالة عجيبة من الامام الحسين (ع) الى اخيه ابن الحنفية
روى الشيخ ابن قولويه (ره ) بسند عن الا مام الباقر(ع )قال : (كتب الحسين بن عليّ(ع ) إ لى محمّد بن عليّ من كربلاء:
بسم اللّه الرحمن الرحيم .
من الحسين بن عليّ إ لى محمّد بن عليّ ومن قِبَلهُ من بني هاشم :
امّا بعدُ، فكأنّ الدنيا لم تكن ! وكأنّ الا خرة لم تزل ! والسلام .)
هذه الرسالة التي كتبها الا مام الحسين (ع ) من كربلاء الى اءخيه محمّد بن الحنفيّة (رض )، وهي آخر ما كتبه الا مام (ع ) من الرسائل ، ولعلّها أقصر رسائله (ع ) متناً، مثيرة للعجب وداعية إ للتأمل !
ما هو المعنى الذي أراد الا مام الشهيد الفاتح (ع ) أن يوصله خلال هذه الرسالة من أرض المصرع المختار الى أخيه محمّد بن الحنفيّة (رض ) وإلى بني هاشم ، وإلى الاجيال كافّة ؟
ولعل مراد الامام (ع ) في قوله : (فكأن الدنيا لم تكن ،وكأنّ الا خرة لم تزل ) نفس المعنى الذي أراده (ع ) في قوله لانصاره ليلة عاشوراء: (واعلموا أنّ الدنيا حلُوها ومُرّها حُلُم ! والانتباه في الاخرة ، والفائز من فاز فيها، والشقيّ من شقي فيها!..)، ذلك لانّ الانسان ابن الايّام الثلاثة : يوم ولدته أمّه ، ويوم يخرج من هذه الدنيا، ويوم يقوم للحساب ! وهذه الا يّام الثلاثة الكبرى هي التي ورد السلام فيها من اللّه تبارك وتعالى على يحيى (ع )، في قوله تعالى : (وسلام عليه يوم ولد،ويوم يموت ، ويوم يُبعث حيّا)، وفي قوله تعالى عن لسان عيسى (ع ): (والسلام عليَّ يوم ولدت ، ويوم أموت ، ويوم أُبعث حيّا).
وإ ذا تأمّل كلّ إ نسان في الماضي من عمره طويلاً كان أم قصيراً، فكأنّما يتأمّل في رؤيا منام رآها البارحة ! والاتي من العمر بعد مروره كما الماضيّ، حلمٌ أيضاً!
فالدنيا وهي عمر الانسان بكلّ تفصيلاته الحلوة والمرّة حلُمٌ في الختام ! فكأنّ الدنيا لم تكن !
فالعاقل السعيد من أخذ من هذه الدنيا كما يأخذ المارّ من ممّره لمقرّه ،والعاقل السعيد من لم يتعلّق قلبه بهذه الدار الزائلة ، ولم يقع في شباكها، وكان من المخفّين فيها، ليكون فراقها عليه سهلاً يسيراً هيّناً، فعن الامام الصادق (ع ): (من كثر إ شتباكه بالدنيا كان اءشدَّ لحسرته عند فراقها).
وإ ذا كانت هذه هي حقيقة الدنيا! وكان لابدّ من فراقها، فليكن الختام اءفضل الختام ! ولتكن النهاية أشرف نهاية ،وأفضل الموت القتل في سبيل اللّه ! فليكن الختام إذن قتلاً في سبيل اللّه ! وهذا هو البِرُّ الذي ليس فوقه بِرُّ! وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ! ولهذا فليعمل العاملون !
وأقوى الظنّ أنّ هذا المعنى الذي أراد أن يوصله الامام (ع ) في رسالته هذه التي كتبها من كربلاء أرض المصرع المختار وبقعة الفتح إ لى محمد بن الحنفية وبقية بني هاشم في المدينة المنوّرة وإلى كافّة الا جيال إلى قيام الساعة متمّم ومكمّل لمعنى رسالته القصيرة الاولى التي بعثها(ع ) إ ليهم من مكّة المكرّمة والتي جاء فيها: (بسم اللّه الرحمن الرحيم . من الحسين عليّ إلى محمّد بن عليّ ومن قِبَله من بني هاشم : اءمّا بعدُ، فإن ّمن لحق بي استُشهد! ومن لم يلحق بي لم يُدرك الفتح ! والسلام.)
زوج الله من لم
يتزوج بعد بمن يريدون النساء الشيعيات و الرجال الشيعة كذلك و يعيش الجميع في رغد العيش و الهناء و الصحة و السعادة و ابناء عظماء ابرارا صالحين محسنين ناصرين لاهل البيت
دركني في قضاء حاجتي يا ايها القاسم الشهيد ابن الامام المجتبى ادركني استشفع الى الله بك ليزوجني بمهرة كريستينا بنت زوي و ان تعطيني كل ما لها و جسدها افعل بهم ما اشاء وقت اما اشاء و هي ضاحكة مستبشرة لي مع اعطاء الله لي منها ابناء بمثل الاوصاف التي اكتبها هنا و زوج يا الله كل شيعي لم يتزوج بعد بمن يحب و كل الشيعيات زوجهم بالزوج الذي يريدون و ارزقهم جميعا ان يعيشوا في السعادة و الهناء و الصحة و طول العمر و رغد العيش
رب لا تذرنى فردا و انت خير الوارثين
رب اني مسني الشيطان رنصب و عذاب
استغفر الله الذي لا الاه الا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر
استغفر الله الذي لا الاه هو الرحمن الرحيم الحي القيوم بديع السماوات و الارض من جميع جرمي و ظلمي و اسرافي على نفسي و اتوب اليه
رب اني لما انزىت الي من خير فقير
رب هب لي من لدنك ذرية طيبة انك سميع الدعاء يا رب اني مسني الضر و انت ارحم الراحمين
ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما
ربنا اتنا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قنا عذاب النار
رب اني لما انزلت الي من خير فقير
رب ادخلني مدخل صدق و اخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا رب انزلني منزلا مباركا وانت خير المنزلين ماشاء الله لا قوة الا بالله
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين الكرماء النجداء
اللهم بحقهم ارسل رسائل تجبر مهرة كريستينا بنت زوى على الزواج بي مع فرحها بلك و مع اعطاءها لي كنزا من مال الدولار
و بسعادة و هناء و رغد العيش
و افراح
و ارزقني الزواج بها عاجلا في صحة و سعادة و هناء
و طول العمر
و ارزقني منها ابناء ذكور و اناث
ابطال عالميين و طويلي القامة و البنية جدا و غير متكبرين و لا عصيين و لا جبارين و يتمتعون بالعرض في البدن مبهر و اذكياء العقل جدا و جميلين جدا و محسنين و يفوزون على الجميع في ذلك كله و
و لدى ابناءي الذكور طولا راءعا قويا اطول من بدر هاري و لهم مثل قوة الامام علي بن ابي طالب عليه السلام و نفس ذكاء و القوة والسرعة لدى مولاي ادريس الاكبر و الازهر
معا
صالحين طيبين لهم روح النكتة و يفوزون بالقاب عالمية عشرات السنين و تتحدث عنهم وساءل الاعلام العالمي و رؤساء الدول بخير عظيم و اعجاب عظيم جدا
سادة الناس في العلم و الايمان
و الجاه و حنونين و كرماء طيبين صالحين ابرارا غير جبارين و لا عصيين
ينصرون ال بيت رسول الله صلى الله عليه و على اله الكرام بوساءل الدولة الغنية مع النصر و الحفظ و الفتح المبين
و ارزقني بنات جميلات جدا حنونات عالمات شجاعات كريمات سخيات مع الجود بارات صالحات يتحدثن بحنان و رفق ولا يوجد فيهن المكر و الخديعة و الشر و الغضب
زكيات الراءحة درمةالكعبين لذيذات الطبيخ بطلات عالمات بطلات عالمات جميلات جدا و ذوات نهدين ضخمين و عجيزة ضخمة و داءما متبسمات
و متعني انا وامي و زوجتي مهرة بابناءناو احفادنا و كل تلك النعم اللهم ببركة اهل البيت عليهم صلوات اللهم و سلامه و كل ذلك في سعادة و هناء و طول العمر و رغد العيش
و في كل ذلك لا تنقص من حريتي بل زدها لي
و لا تجعل لي في ذلك كله المعاصي و الردى
رب هب لي من الصالحين
رب اني لما انزلت الي من خير فقير
رب هب لي من الصالحين
رب اني لما انزلت الي من خير فقير
رب لا تذرنى فردا و انت خير الوارثين
رب اني مسني الشيطان رنصب و عذاب
استغفر الله الذي لا الاه الا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر
استغفر الله الذي لا الاه هو الرحمن الرحيم الحي القيوم بديع السماوات و الارض من جميع جرمي و ظلمي و اسرافي على نفسي و اتوب اليه
رب اني لما انزىت الي من خير فقير
رب هب لي من لدنك ذرية طيبة انك سميع الدعاء يا رب اني مسني الضر و انت ارحم الراحمين
ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما
ربنا اتنا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قنا عذاب النار
رب اني لما انزلت الي من خير فقير
رب ادخلني مدخل صدق و اخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا رب انزلني منزلا مباركا وانت خير المنزلين ماشاء الله لا قوة الا بالله
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين الكرماء النجداء
اللهم بحقهم ارسل رسائل تجبر مهرة كريستينا بنت زوى على الزواج بي مع فرحها بلك و مع اعطاءها لي كنزا من مال الدولار
و بسعادة و هناء و رغد العيش
و افراح
و ارزقني الزواج بها عاجلا في صحة و سعادة و هناء
و طول العمر
و ارزقني منها ابناء ذكور و اناث
ابطال عالميين و طويلي القامة و البنية جدا و غير متكبرين و لا عصيين و لا جبارين و يتمتعون بالعرض في البدن مبهر و اذكياء العقل جدا و جميلين جدا و محسنين و يفوزون على الجميع في ذلك كله و
و لدى ابناءي الذكور طولا راءعا قويا اطول من بدر هاري و لهم مثل قوة الامام علي بن ابي طالب عليه السلام و نفس ذكاء و القوة والسرعة لدى مولاي ادريس الاكبر و الازهر
معا
صالحين طيبين لهم روح النكتة و يفوزون بالقاب عالمية عشرات السنين و تتحدث عنهم وساءل الاعلام العالمي و رؤساء الدول بخير عظيم و اعجاب عظيم جدا
سادة الناس في العلم و الايمان
و الجاه و حنونين و كرماء طيبين صالحين ابرارا غير جبارين و لا عصيين
ينصرون ال بيت رسول الله صلى الله عليه و على اله الكرام بوساءل الدولة الغنية مع النصر و الحفظ و الفتح المبين
و ارزقني بنات جميلات جدا حنونات عالمات شجاعات كريمات سخيات مع الجود بارات صالحات يتحدثن بحنان و رفق ولا يوجد فيهن المكر و الخديعة و الشر و الغضب
زكيات الراءحة درمةالكعبين لذيذات الطبيخ بطلات عالمات بطلات عالمات جميلات جدا و ذوات نهدين ضخمين و عجيزة ضخمة و داءما متبسمات
و متعني انا وامي و زوجتي مهرة بابناءناو احفادنا و كل تلك النعم اللهم ببركة اهل البيت عليهم صلوات اللهم و سلامه و كل ذلك في سعادة و هناء و طول العمر و رغد العيش
و في كل ذلك لا تنقص من حريتي بل زدها لي
و لا تجعل لي في ذلك كله المعاصي و الردى
رب هب لي من الصالحين
رب اني لما انزلت الي من خير فقير
رب هب لي من الصالحين
رب اني لما انزلت الي من خير فقير
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire