صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

عدد الزيارات من لوحة التحكم في الموقع

11 sept. 2017

بحق هذه القصيده و بحق السيدة زينب اتوسل و بالسيدة زينب لتاتي الى و تتزوجني بالمغرب و تقيم لي اعظم حفلات الزفاف في قصر نمسكار و قصر فور سيزونز و قصر المامونية و قصر سلمان و قصر روايال منصور و تشتري لي قصرا واسعا في مراكش نعيش به و تؤدي لي كل ديوني و تعطيني ازيد من مليون دولار و تعطيني كل جسدها و كل مالها افعل بهم ما شاء وقتما اشاء دون محاسبة و لا تسلبني حريتي و صحتي و ارزقني منها ابناء ذكور و اناث عظماء حلماء ابرارا صالحين طيبين غير جبارين و لا عصيين جميلين جدا مقيمي الصلاة يحبون اهل البيت و يزورون اضرحتهم و ينصرونهم مع الحفظ و النصر و الفتح المبين و الهناء و السعادة و العزة و طول العمر لنا جميعا و ان تعيش في وءام و سعادة جنسية قصوى و افراح داءمة دون اي حزن اللهم صل وسلم وبارك على السيدة زينب و على السيدة فاطمة الزهراء و ابيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها عدد خلقك و رضى نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك و ملا ما احاط به علمك

جَنــْها زيـــنََــبْ هَـــايْ





https://youtu.be/EtYviX7OOhA


جنها زينب هاي بـت حامي الدخيل
بس عجيبه انشوفها بلايا أهل


كون اخت عباس تركب على هزيل
يعني ياستار عباس انجتل


هي زينب هاي عل الناقة وتميل
ومن تميل الريح يسندها بخجل


بيها هيبة حيدرا وزعل الجفيل
وبيها صبر حسين لاح وياالزعل


والعجيبة شلووون يحديها الغريب
وانا أعرف زين باطباع الجفََل


وجنه راس حسين ذاك على الرمح
وهذا ياسيف اللي ذبح خير العمل


وين سبع القنطرة وسبع الطفوف
شصبر الراس على رمحه وما نزل


بعينه من شاف الشمر سوطه يلوح
بمتن زينب كيف عباس احتمل


يعني هاي ام الخدر زينب أقول
يعني أيس لاخدرها ولا أهل


يعني لا جفالها يلوح الجفون
ولا أبو الحملات من صاحت حمل


يعني ضلت بين جتال الحسين
وبين سلاب الربى وحضن الفشل


بس على اعناد الوقت وشما يجول
ماتهبط راسها ربات الفحل


هي زينب مايغيرها المصاب
جان على الناقة واذا فوق الجبل




++++++++++++++++



الحوراء(عليها السلام) مجمع المناقب الفاطمية


Image
ورثت أمها الزهراء(عليها السلام) حسبا ونسبا وفهما, نقية عصمها الباري جل وعلا بالعصمة الصغرى, أمينة هاشمية, زاهدة حكيمة, رشيدة عاقلة عالمة غير معلمة وريثة الجود والكرامة من معين الفواطم الذي لا ينضب, فاقت نساء الأرض بعد أمها الزهراء(عليها السلام) حسبا ونسبا هي فخر المخدرات ربيبة الإمامة(زينب بنت بن أبي طالب)( عليه السلام) . عاشت الحوراء(عليها السلام)مع جدها النبي(صلى الله عليه وآله)وأمها البتول(عليها السلام) خمس أو ست سنوات في بعض الروايات, في أسرة عم الوئام والألفة أجوائه, فعايشت المحبة الروحانية الأصيلة المحيطة بتلك الأسرة النبيلة الطاهرة,المتمثل بجدها وأبيها وأمها وأخويها الحسنان(عليهما السلام), عرفت بـ (نائبة الزهراء) (عليها السلام), فهي التي نصرت الدين بوقفتها إلى جانب أبيها المرتضى (عليها السلام), فحافظت على معالم الإسلام الأصيلة والرسالة المحمدية الكريمة, فالمجالس النسائية الخاصة بتفسير القرآن وأحكامه هي الشاهدة عليها, فهي العارفة والملمة بأصول الدين , وعملت على بيان الأحكام الخاصة بالأمور المحللة والمحرمة التي تعلمتها من أبيها أمير المؤمنين(عليه السلام)، فهي سلام الله عليها من أسرة زقت العلم زقا لذلك جاء في وصف علمها ما حدثنا به إمامنا السجاد(عليه السلام): (يا عمة أنت, بحمد الله, عالمة غير معلمة وفهمه غير مفهمة) , فمجالستها للخطب والمجالس الفاطمية, جعلها خطيبة صادقة واعية فصيحة اللسان واللهجة تدعوا إلى هداية نساء الأمة, فأصبحت سيدتنا (عليها السلام) بحق مثالا يحتذى به بين المؤمنات الفقيهات, روي : ( ان نساء الكوفة طلبن من أزواجهن أن يتوسطوا لهن عند أبيها أمير المؤمنين (عليه السلام) ليبلغ ابنته زينب(عا) بإقامة مجالس لتدريسهن, فقبلت العقيلة سلام الله عليها ذلك الأمر, فكانت تقيم مجالس تدريسية لهن كل صباح) ,وتميزت أيضا سلام الله عليها بكمال الروح وطهارة القلب والنفس، والمستجلي لأثرها يلتمس أفضل المناقب الإمامية فهي صورة مشرقة منه, وتحملت سيدة المؤمنات هموم الآل(صلى الله عليه وآله) ولاقت مالاقت من المصائب ابتداء من وفاة جدها المصطفى انتهاء باستشهاد أخيها الحسين في معركة ألطف فسميت بـ (كعبة الرزايا) قررت العقيلة أن تتحمل مسؤوليتها في مواجهة الظلم والطغيان الصريح بعد هذه الواقعة الأليمة, من خلال ممارسة دورها الرسالي ، فتفجر بركان أرادتها الإيمانية بالكثير من الصبر والاحتساب والإيمان، وجاء في وصف حزنها قصيدة الشاعر السيد حسن البغدادي: يا قَلبَ زَينْبَ ما لاقَـيتَ مـن مِـحَــنٍ فـيـكَ الرَّزايا وكُلُّ الصَّبْرِ قَدْ جُـمِعـا لَوْ كان ما فيكَ مِنْ صَبْرٍ وَمِنْ مِحَنٍ في قلبِ أقوى جِبِالِ الأرض لا نصدعا يكفيك صبرا قلوب الناس كـلهــم تَـفَـطـَّرتْ للَّـذي لاقـيـتَهُ جَـزَعـاً توفيت مولاتنا في الخامس عشر من رجب سنة (62 هـ) على رواية, وتركت في رحيلها عبرة في قلوب الموالين لأهل بيت النبي إلى يومنا هذا, فأصبح مرقدها الشريف في الشام رمزا للعزة والكرامة يقصده الموالون من كل صوب وناحية للتبرك والشفاعة فهي بضعة مولانا ولي الله ورسوله(صلى الله عليه وآله), فسلام الله عليها وحمى مرقدها الشريف من كيد المعادين لأهل بيت النبوة (عليهم السلام), وسلام الله عليها يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا.


المصادر   - الخصائص الزينبية بتصرف, ص78. - بحار الأنوار: ج45, ص164, باب 39, ح7. - زينب بنت علي(ع) فيض النبوة وعطاء الإمامة : ابرا


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire