فل سورة الانعام لقضاء الحواءج و اضعها هنابنية اتصال مهرة بنتزوي بي قصد الزواج و بنية اتمام الزواج في احسن الظروف مع ضحكها لي و استبشارها بي و اعاءها لي مليون دولار و بنية ان تعطيني كل مالها و جسدها افعل بهم ما اشاء مع ادخال محبتي قلوب كل افرااسرتها رجالا و نساء و اطفالا مع نية ان يعطينا اللله ابناء ذكور و اناث مباركينصالحين محسنين ابرارا متمكنين من العديد من اللغات بما فيهاالامازيغية السسية و محبين لاهل البيت و ناصرين لهم بوساءل الدولة الاغنية جدا مع حفظهم و فظنا و السعادة لنا جميعا و الاحتجاب عن الاعداء و مع الصحة و السلامة و الهناء و العزة و طول العمر و رغد العيش

قال : سَمِعتُ أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : ( إنّ سورةَ ( الأنعام ) نزَلتْ جملةً واحدةً ، وشيّعها سبعون ألف مَلَك حين أُنزِلَتْ على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فعظّموها وبجّلوها ، فإنّ اسم الله تبارك وتعالى فيها ، في سبعين مَوْضِعاً ، ولو يَعْلَمُ النّاسُ ما في قراءتها من الفَضْل ما ترَكوها ). 
  ثمّ قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : ( من كان له إلى الله حاجَةٌ يريد قَضاءَها ، فليُصلّ أربع رَكَعات بفاتحة الكتاب والأنعام ، ولْيَقُل في صَلاته إذا فرَغ من القراءة : يا كريم يا كريم يا كريم ، يا عَظِيم يا عَظِيم يا عَظِيم ، يا أعظَم من كلّ عَظيم ، ياسَميع الدّعاء يا من لا تُغيّره الأيّام والليالي ، صلِّ على محمّد وآل محمّد ، وارْحَمْ ضَعفي ، وفَقْري ، وفاقَتي ، ومسكَنَتي ، فإنّك أعْلَم بها مِنّي ، وأنتَ أعلَم بحاجَتي. 
  يا من رَحِم الشَّيْخَ يعقُوب حين رَدَّ عليه يُوسُف قُرَّة عينه ، يا من رَحِم أيّوب