لتفوز تزوج من النساء من لهن هذه الاوصاف
مذهب ال بيت رسول الله صلى الله عليه و اله
قال صلى الله عليه وآله وسلم موصياً : « تخيّروا لنطفكم ، وانتخبوا المناكح ، وعليكم بذات الأوراك ، فإنَّهنَّ أنجب »
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « ألا أُخبركم بخير نسائكم ؟ قالوا بلى. قال : إنَّ خير نسائكم الولود الودود الستيرة العفيفة ، العزيزة في أهلها ، الذليلة مع بعلها ، المتبرّجة مع زوجها الحصان عن غيره ، التي تسمع قوله وتطيع أمره وإذا خلا بها بذلت له ما أراد منها ولم تتبذّل له تبذّل الرجل » ().
لمن أراد الزواج أن يقول : » اللَّهُمَّ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَتَزَوَّجَ فَقَدِّرْ لِي مِنَ النِّسَاءِ أَعَفَّهُنَّ فَرْجاً وَ أَحْفَظَهُنَّ لِي فِي نَفْسِهَا وَ مَالِي وَ أَوْسَعَهُنَّ رِزْقاً وَ أَعْظَمَهُنَّ بَرَكَةً وَ قَدِّرْ لِي وَلَداً طَيِّباً تَجْعَلْهُ خَلَفاً صَالِحاً فِي حَيَاتِي وَ بَعْدَ مَوْتِي «
وقال عليه السلام أيضاً: «من بركة المرأة قلّة مؤونتها، وتيسير ولادتها، ومن شؤمها شدّة مؤنتها، وتعسير ولادتها».
وقال عليه السلام أيضاً: «الخيرات الحسان من نساء أهل الدّنيا، هنّ أجمل من الحور العين».
وعنه عليه السلام أيضاً قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أفضل نساء امّتي: أصبحهنّ وجهاً، وأقلّهنّ مهراً».
++++++++
الوجه الحسن : يفضل أن تكون المرأة حسناء ذات وجه صبوح ، تدخل السرور والبهجة على نفس زوجها عندما يقع نظره عليها ، قال الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم : « أفضل نساء أُمتي أصبحهن وجهاً ، وأقلهنَّ مهراً »
العجزاء اي التي لها مؤخرة واسعة عظيمة كبيرة جميلة المظهر
(لا حياء في الدين)
لتفوز تزوج من النساء من لهن هذه الاوصاف
مذهب ال بيت رسول الله صلى الله عليه و اله
قال صلى الله عليه وآله وسلم موصياً : « تخيّروا لنطفكم ، وانتخبوا المناكح ، وعليكم بذات الأوراك ، فإنَّهنَّ أنجب »
+++++
+++++++
قال
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « ألا أُخبركم بخير نسائكم ؟ قالوا
بلى. قال : إنَّ خير نسائكم الولود الودود الستيرة العفيفة ، العزيزة في
أهلها ، الذليلة مع بعلها ، المتبرّجة مع زوجها الحصان عن غيره ، التي تسمع
قوله وتطيع أمره وإذا خلا بها بذلت له ما أراد منها ولم تتبذّل له تبذّل
الرجل »
++++++++
قال علي بن الحسين عليه السلام : « إذا أراد أحدكم أن يتزوج فليسأل
عن شعرها كما يسأل عن وجهها ، فإنَّ الشعر أحد الجمالين » .
******************
وقال النبي صلى الله عليه وآله: «أيّما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل الله منها صرفاً ولا عدلاً، ولا حسنة من عملها، حتّى ترضيه، وإن صامت نهارها، وقامت ليلها، وأعتقت الرّقاب، وحملت على جياد الخيل في سبيل الله، فكانت أوّل من يرد النّار، وكذلك الرّجل إذا كان لها ظالماً».
وقال النبي صلى الله عليه وآله: «أيّما امرأة لم ترفق بزوجها، وحملته على ما لا يقدر عليه، وما لا يطيق، لم يقبل منها حسنة، وتلقى الله وهو عليها غضبان».
وعن النبي صلى الله عليه وآله قال: «حقّ الرّجل على المرأة: إنارة السّراج، وإصلاح الطّعام، وأن تستقبله عند باب بيتها فترحّب به، وأن تقدّم إليه الطّشت والمنديل، وأن توضّئه، وأن لا تمنعه نفسها إلاّ من علّة».
وقال صلى الله عليه وآله: «لو أنّ امرأة وضعت إحدى ثدييها طبيخة، والأخرى مشويّة، ما أدّت حقّ زوجها، ولو أنّها عصت مع ذلك زوجها طرفة عين اُلقيت في الدّرك الأسف من النّار، إلاّ أن تتوب وترجع».
وقال صلى الله عليه وآله: «لا تؤدّي المرأة حقّ الله عزّوجلّ، حتّى تؤدّي حقّ زوجها».
وقال الإمام الصادق عليه السلام: «أيّما امرأة باتت وزوجها عليها ساخط في حق، لم يقبل منها صلاة حتّى يرضى عنها».
وقال عليه السلام أيضاً: «أيّما امرأة قالت لزوجها: ما رأيت منك خيراً قط. فقد حبط عملها».
وقال الإمام أبو جعفر عليه السلام: «من احتمل من امرأته ولو كلمة واحدة، أعتق الله رقبته من النّار، وأوجب له الجنّة، وكتب له مائتي ألف حسنة، ومحى عنه مائتي ألف سيّئة، ورفع له مائتي ألف درجة، وكتب الله عزّوجلّ له بكلّ شعرة على بدنه عبادة سنة».
***************
من النصائح
لا تحبس المني اثناء العملية الجنسية يترتب عن ذلك الحصى
و عليك الغسل بعد كل عملية و بعد الافراغ الذهاب للمرحاض و التبول حتى تتفادى تكوين الحصى من المني المتبقي في الجسد
++++++++++
عن الصادق ( عليه السلام ) قال : الخيرات الحسان من نساء أهل الدنيا ، هن أجمل من الحور العين.
من
أمالي الشيخ أبي جعفر بن بابويه ، عنه ( عليه السلام ) قال : عقول النساء
في جمالهن ، وجمال الرجال في عقولهم. وكان رسول الله ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) إذا أراد أن يتزوج امرأة بعث إليها من ينظر إليها ، وقال : شم ليتها
فإن طاب ليتها طاب عرفها وإن درم كعبها عظم كعثبها ( الليت : صفحة العنق.
والعرف : الريح الطيبة. ودرم كعبها أي كثير لحم كعبها. يقال : امرأة درماء
إذا كانت كثيرة لحم القدم والكعب. والكعثب : الفرج ).
قال: كان النبي (صلى الله عليه وآله) إذا أراد تزويج امرأة بعث من ينظر إليها ويقول للمبعوثة:
شمي ليتها فإن طاب ليتها طاب عرفها وانظري كعبها فإن درم كعبها عظم كعبثها
قال الإمام الصادق عليه السلام « الخيرات الحسان من نساء أهل الدنيا، هنَّ
أجمل من الحور العين »
الرضا (عليه السلام): إذا نكحت فانكح عجزاء.
*أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله* (صلى الله عليه وآله): تزوجوا الزرق فإن فيهن
اليمن
*******
عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: من سعادة الرجل أن يكشف الثوب عن امرأة بيضاء.
*******
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
المرأة الجميلة تقطع البلغم والمرأة السوءاء تهيج المرة السوداء.
**
كراهة الزواج بشارب الخمر، فشرب الخمر يضرّ بالعقل والدين، فتصير حياة الزوجة المتديّنة كابوساً حقيقيّاً، وعن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال: « لا تجالسوا شارب الخمر، ولا تزوّجوه، ولا تتزوّجوا إليه »32، وعن الإمام الرضا عليه السلام أنّه قال:« إيّاك أن تزوّج شارب الخمر، فإنْ زوّجته فكأنّما قدت إلى الزنى »33، وعن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال:« من زوّج كريمته من شارب خمر فقد قطع رحمها »، وعن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال: « شارب الخمر لا يُزوّج إذا خطب
عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه شكا إليه البلغم، فقال: أمالك جارية تضحكك؟ قال:
قلت: لا، قال: فاتخذها فإن ذلك يقطع البلغم.
++++++++
عن أبي الحسن عليه السلام قال: سمعته يقول: عليكم
بذوات الاوراك فإنهن أنجب
+++
وقال
سلمان الفارسي رضي الله عنه : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم )
يقول : أيما امرأة منت على زوجها بمالها ، فتقول : إنما تأكل أنت من مالي ،
لو أنها تصدقت بذلك المال في سبيل الله لا يقبل الله منها إلا أن يرضى
عنها زوجها.
وعن
أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) يقول : أيما امرأة هجرت زوجها وهي ظالمة حشرت يوم القيامة مع فرعون
وهامان وقارون في الدرك الاسفل من النار إلا أن تتوب وترجع.
****
وعن أمير المؤمنين عليه السلام: إياكم ونكاح الزنج فإنه خلق مشوه
**********
عن
أبي عبدالله عليه السلام: لا تنكح الزنج والخوز، فإن لهم أرحاما تدل على
غير الوفاء، قال: والسند والهند والقند ليس فيهم نجيب، يعني القندهار
وعنهم،
عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن حماد بن
عثمان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: خير نسائكم التي
إذا خلت مع زوجها خلعت له درع الحياء، وإذا لبست لبست معه درع الحياء.
وعنهم،
عن أحمد بن محمد البرقي، عن إسماعيل بن مهران، عن سليمان الجعفريّ، عن أبي
الحسن الرضا (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): خير
نسائكم الخمس، قيل: وما الخمس؟ قال: الهينة اللينة المؤاتية، التي إذا غضب
زوجها لم تكتحل بغمض حتى يرضى، وإذا غاب عنها زوجها حفظته في غيبته، فتلك
عامل من عمال الله، وعامل الله لا يخيب.
وعنهم
عن البرقي، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن بعض رجاله قال: قال أبو عبدالله
(عليه السلام): خير نسائكم الطيبة الريح، الطيبة الطبيخ، التي إذا أنفقت
أنفقت بمعروف، وإن أمسكت أمسكت بمعروف، فتلك عالم من عمّال الله، وعامل
الله لا يخيب ولا يندم.
]
وعن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن بعض أصحابه، عن أبان بن عثمان،
عن يحيى بن أبي العلاء والفضل بن عبد الملك، عن أبي عبدالله (عليه السلام)
قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): خير نسائكم العفيفة الغلمة.
وفي
(معاني الأخبار): عن أبيه، عن محمد بن أبي القاسم ماجيلويه، عن محمد بن
علي الكوفي، عن عثمان بن عيسى، عن عبدالله بن سنان، عن بعض أصحابنا قال:
سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: إنما المرأة قلادة فانظر ما تتقلد،
وليس للمرأة خطر، لا لصالحتهنّ ولا لطالحتهنّ، فأمّا صالحتهن فليس خطرها
الذهب والفضة، هي خير من الذهب والفضة، وأما طالحتهن فليس خطرها التراب،
التراب خير منها: .
قال:
وجاء رجل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: ان لي زوجة إذا دخلت
تلقتني، وإذا خرجت شيعتني، وإذا رأتني مهموما قالت لي: ما يهمّك، إن كنت
تهتم لرزقك فقد تكفل لك به غيرك، وإن كنت تهتم بأمر آخرتك فزادك الله هما،
فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن
لله عمّالاً، وهذه من عمّاله، لها نصف أجر الشهيد
وفي
هذا الصدد يقول الإمام الباقر عليه السلام : « النساء أربعة أصناف :
فمنهنَّ ربيع مربّع ، ومنهن جامع مجمّع، ومنهن كرب مقمّع ، ومنهن غلّ قمّل.
فأما
الربيع المربّع : فالتي في حجرها ولد وفي بطنها آخر ، والجامع المجمّع :
الكثيرة الخير المحصنة ، والكرب المقمّع : السيئة الخلق مع زوجها ، وغلّ
قمّل : هي التي عند زوجها كالغل القمل ، وهو غلّ من جلد يقع فيه القمل
فيأكله ، فلا يتهيأ أن يحلّ منه شيئاً ، وهو مثل للعرب
وعن
الإمام الرضا عليه السلام قال : « هنَّ ثلاث : فامرأة ولودٌ ، ودود ، تعين
زوجها على دهره ، وتساعده على دنياه وآخرته ، ولا تعين الدهر عليه ،
وامرأة عقيم لا ذات جمال ولا خُلق ولا تعين زوجها على خير ، وامرأة صخّابة ،
ولاّجة ، خرّاجة ، همّازة ، تستقل الكثير ولا تقبل اليسير
وعن
الإمام الصادق عليه السلام قال : « إذا تزوج الرّجل المرأة لمالها أو
جمالها لم يُرزق ذلك ، فإن تزوجها لدينها رزقه الله جمالها ومالها »
قال
الرسول صلى الله عليه وآله وسلم محذراً الشباب من العواقب الاجتماعية
والتربوية الوخيمة : « إيّاكم وتزوّج الحمقاء، فإنَّ صحبتها ضياع، وولدها
ضياع »
وعن أمير المؤمنين عليه السلام : « تزوّج عيناء سمراء عجزاء مربوعة ، فإن كرهتها فعليَّ الصداق
وعنه
عليه السلام قال : « من أراد الباءة فليتزوج بامرأة قريبة من الأرض ،
بعيدة ما بين المنكبين سمراء اللّون ، فإن لم يحظ بها فعليَّ مهرها »
*************
في العلاقات الجنسية الناجحة بين الزوج و الزوجة و الحصول على اولاد ذكور علماء او حكام جميلين
ولقد أوصت بنت الحارث ابنتها حين زفّت إلى زوجها قائلة: يا بنية! احملي عنّي – إلى بيت زوجك – عشر خصال تكن لك ذخراً وذكراً:
1. الصحبة بالقناعة.
2. والمعاشرة بحسن السمع والطاعة.
3. والتعهّد لموقع عينه والتفقّد لموضع أنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشمّ منك إلاّ أطيب ريح.
4. والتعهّد لوقت طعامه.
5. والهدوء عنه عند منامه.
6. والإحتفاظ ببيت ماله والإرعاء على نفسه وحشمه وعياله.
7. ولا تفشي له سرّاً.
8. ولا تعصي له أمراً.
9. ثمّ اتّقي الفرح أمامه إن كان ترحاً، والإكتئاب عنده إن كان فرحاً.
10. وكوني أشدّ ما تكونين له إعظاماً يكن أشدّ ما يكون لك إكراماً، وأشدّ ما تكونين له موافقة يكن أطوال ما يكون لك مرافقة.
********************
فعن امير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : إذا جامع احدكم فليقل : بسم الله ،
اللهم جنبني الشيطان و جنب الشيطان ما رزقتني . . قال ( عليه السلام ) فإن
قضى الله بينهما ولدا لا يضيره الشيطان بشيء ابداً . ـ
و ورد أيضا : إذا قرب الزفاف يستحب ان تأمرها ان تصلي ركعتين و تكون على
وضوء إذا ادخلت عليك و تصلي انت أيضا مثل ذلك و تحمد الله و تصلي على النبي
و آله و تقول ( اللهم ارزقني الفها و ودها و رضاها بي و ارضني بها و اجمع
بيننا بأحسن اجتماع و ايسر ائتلاف فانك تحب الحلال و تكره
اللهم جنبني الشيطان و جنب الشيطان ما رزقتني . . قال ( عليه السلام ) فإن
قضى الله بينهما ولدا لا يضيره الشيطان بشيء ابداً . ـ
و ورد أيضا : إذا قرب الزفاف يستحب ان تأمرها ان تصلي ركعتين و تكون على
وضوء إذا ادخلت عليك و تصلي انت أيضا مثل ذلك و تحمد الله و تصلي على النبي
و آله و تقول ( اللهم ارزقني الفها و ودها و رضاها بي و ارضني بها و اجمع
بيننا بأحسن اجتماع و ايسر ائتلاف فانك تحب الحلال و تكره