كشفت الدراسة الأخيرة ا لتي قام بها موقع ”بيت.كوم ” المتخصص بالتشغيل في العالم العربي حول الأجور بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن 61 في المائة من أفراد الطبقة الشغيلة المغربية المنتمين للقطاع العام أو الخاص غير راضيين عن أجورهم، وكذلك مستوى تطورها طبقا لعامل السن و التجربة ، حيث اعتمدت مقاربة مبنية على البحث حول المدة التي يقضيها الأجراء في نفس المسار المهني، وضمت بلدان كل من المغرب وتونس والجزائر ومصر، والأردن ولبنان ودول الخليج.
و أكدت الدراسة أنه حسب السياسة الوظيفية المعتمدة في المغرب فإن 42 في المائة من المغاربة، لم يتجازوا 3 سنوات في العمل في نفس العمل، بينما 35 في المائة منهم قضوا 6 سنوات من العمل عند مشغل واحد، فيما قضى 18 في المائة من العينة المستجوبة أزيد من 20 سنة لدى نفس المشغل.
و أكد حوالي 5 في المائة من المستجوبين أكدوا أنهم يحصلون على أجر مكون من راتب ثابت بالإضافة إلى علاوات متغيرة، في حين أن حوالي 30 في المائة من العينة المستجوبة لا تحصل سوى على راتب ثابت فقط.
وأوضحت الدراسة أن السياسية المعتمدة في المغرب، شبيهة إلى حد كبير، بالسياسية الوظيفية العامة بسوريا، حيث إن 62 في المائة من السوريين غير راضين على الأجور التي يتقاضونها .
وحسب الدراسة فالعاملون في بلدان المغرب والأردن و سوريا و تونس، لا يحصلون سوى على أجور ثابتة فقط، وهو ما يجعل عمال هذه البلدان غير راضين على أجورهم بالنظر إلى مستويات التضخم في هذه الدول، و ارتفاع أسعار المواد الأساسية، حيث إن 61 في المائة من الأجراء المغاربة غير راضين على أجورهم، فيما 37 منهم لم يحسموا حول رضاهم على الأجور من عدمه، فيما قال 1 في المائة فقط من العينة المستجوبة أنهم راضون تمام الرضا على أجورهم.
و أكدت الدراسة أنه حسب السياسة الوظيفية المعتمدة في المغرب فإن 42 في المائة من المغاربة، لم يتجازوا 3 سنوات في العمل في نفس العمل، بينما 35 في المائة منهم قضوا 6 سنوات من العمل عند مشغل واحد، فيما قضى 18 في المائة من العينة المستجوبة أزيد من 20 سنة لدى نفس المشغل.
و أكد حوالي 5 في المائة من المستجوبين أكدوا أنهم يحصلون على أجر مكون من راتب ثابت بالإضافة إلى علاوات متغيرة، في حين أن حوالي 30 في المائة من العينة المستجوبة لا تحصل سوى على راتب ثابت فقط.
وأوضحت الدراسة أن السياسية المعتمدة في المغرب، شبيهة إلى حد كبير، بالسياسية الوظيفية العامة بسوريا، حيث إن 62 في المائة من السوريين غير راضين على الأجور التي يتقاضونها .
وحسب الدراسة فالعاملون في بلدان المغرب والأردن و سوريا و تونس، لا يحصلون سوى على أجور ثابتة فقط، وهو ما يجعل عمال هذه البلدان غير راضين على أجورهم بالنظر إلى مستويات التضخم في هذه الدول، و ارتفاع أسعار المواد الأساسية، حيث إن 61 في المائة من الأجراء المغاربة غير راضين على أجورهم، فيما 37 منهم لم يحسموا حول رضاهم على الأجور من عدمه، فيما قال 1 في المائة فقط من العينة المستجوبة أنهم راضون تمام الرضا على أجورهم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire