فيصل الدويسان يكتب كلمات المقدمة لمسلسل "باب المراد"
• عضو مجلس الأمة الكويتي منذ عام 2009 الى اليوم
• اعلامي قدم العديد من البرامج الاذاعية والتلفزيونية
• فاز بجائزة افضل مقدم برامج عام 1999 بمهرجان الاذاعة والتلفزيون في القاهرة
• اسهم بانشاء عدد من القنوات الفضائية في الكويت
• كاتب صحفي كتب بعدد من الصحف والمجلات الكويتية
• شاعر وملحن له العديد من الأناشيد الدينية وقصائد في مدح النبي وأهل بيته صلوات الله عليهمأاجمعين، أشهرها ائمتي وسادتي إثنا عشر، وأبا الكبرياء في مدح الامام الحسين.
والاستاذ فيصل الدويسان هو احد الداعمين المعنويين لانتاج المسلسل وهو يتابع تفاصيل الانتاج اولاً بأول.
قصيدة المقدمة - يا جواد الأوصياء
كلمات الشاعر فيـصــل الدويســــــــــان
يا جــوادَ الأوصيــاءِ جُـدْ على من أتى بابَ المـرادِ الهاشمـيّا
أنتَ نــورٌ ، فاضَ مِنْ طه فمـا كنـتَ إلا مثــلَ طـه نبــويا
كم تجـلّـى فيـكَ آيٌ للهـــدى مِن كتــابِ اللهِ قدْ كـانَ خَفِـيّا
فيـكَ من موسى وعيسى شَـبـَهٌ وغلامٍ فيـهِ بُشــرى زكـــريّا
أَ وَلَـسْـــتَ مثـلَ يحيــى آيـةً حينما قدْ أوتيَ الحُكْمَ صبيّا
كيفَ ناظَرْتَ شيوخَ الدينِ في مجلِس الفتـوى وقدْ كنتَ فتِـيّا
فَـتَـبَدّى مِنْـكَ عِلْــمٌ مُعْــجِـزٌ مِنْ رسولِ اللهِ إذْ كُنتَ الوَصِيّا
فَـتَـعـالـــيـْـتَ ولا غـــرْوَ إذا جَـعـَـلَ اللهُ بِـكَ الديـــنَ عَلــِيّـا
أجْــــوَدُ النـــاسِ سَخــــاءً وَيداً أنتَ يا مَنْ قدْ سَمى فوْقَ الثريّا
لَيْتَ شِعْــري أيُّ كَـفَّـيْـكَ رَوَتْ عَطَـشَ الهالـكِ حتّى عـادَ حــيّـا
بَلْ كِـلا كَـفـَّـيْــكَ نَخْــــلٌ وجـنى وكِلا كَـفّـِيْــكَ قدْ صارَ سَـــرِيّــا
كلمات الشاعر فيـصــل الدويســــــــــان
يا جــوادَ الأوصيــاءِ جُـدْ على من أتى بابَ المـرادِ الهاشمـيّا
أنتَ نــورٌ ، فاضَ مِنْ طه فمـا كنـتَ إلا مثــلَ طـه نبــويا
كم تجـلّـى فيـكَ آيٌ للهـــدى مِن كتــابِ اللهِ قدْ كـانَ خَفِـيّا
فيـكَ من موسى وعيسى شَـبـَهٌ وغلامٍ فيـهِ بُشــرى زكـــريّا
أَ وَلَـسْـــتَ مثـلَ يحيــى آيـةً حينما قدْ أوتيَ الحُكْمَ صبيّا
كيفَ ناظَرْتَ شيوخَ الدينِ في مجلِس الفتـوى وقدْ كنتَ فتِـيّا
فَـتَـبَدّى مِنْـكَ عِلْــمٌ مُعْــجِـزٌ مِنْ رسولِ اللهِ إذْ كُنتَ الوَصِيّا
فَـتَـعـالـــيـْـتَ ولا غـــرْوَ إذا جَـعـَـلَ اللهُ بِـكَ الديـــنَ عَلــِيّـا
أجْــــوَدُ النـــاسِ سَخــــاءً وَيداً أنتَ يا مَنْ قدْ سَمى فوْقَ الثريّا
لَيْتَ شِعْــري أيُّ كَـفَّـيْـكَ رَوَتْ عَطَـشَ الهالـكِ حتّى عـادَ حــيّـا
بَلْ كِـلا كَـفـَّـيْــكَ نَخْــــلٌ وجـنى وكِلا كَـفّـِيْــكَ قدْ صارَ سَـــرِيّــا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire