اشك في بنكيران رئيس الحكومة الوهابي و حزب النذالة عدو الشعب
حكت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، قصة تعرضها لمحاولة “قتل”، عندما شرعت في تفسير كيفية حصولها على سيارة “فولفو”.
وقالت إن “سيارتها القديمة والصغيرة تعرضت لضرر بعدما حاول بعضهم قتلها بواسطة سيارة بالقرب من واد الشراط في جماعة بوزنيقة، فقرر زوجها أن يقتني لها سيارة جديدة وأكثر أمانا”.
ولم تحدد منيب تاريخ الحادث أو طبيعة الاجتماع أو هوية الداعين إليه، غير أنها أوضحت في تفاصيل لمحاولة قتلها بأنها كانت قد حضرت اجتماعا في الرباط، وأجلسها المنظمون بمحاذاة رئيس حزب إداري، فرفضت ذلك، واحتجت ثم غادرت الاجتماع.
لكن منيب كما تقول، ستُفاجأ بشخصين يطاردانها بسيارة أخرى على طول الطريق إلى الدار البيضاء، وحاولوا في قنطرة بواد الشراط رميها من فوقها، لكن الحظ أنقذها حتى وصلت إلى منزلها، وساعدها حراس الشارع حيث تسكن، على الخروج من السيارة في أمان”.
وقالت إن حارسا من هؤلاء أخبرها بأنه “يعرف هوية الأشخاص الذين كانا يطاردانها، والجهة التي يعملان لصالحها
”.
http://www.alyaoum24.com/717899.html
+++++
و
لرد الاعتبار اليها و للفيدرالية اؤكد و بقوة على منحها منصب وزيرة
الوظيفة العمومية في الحكومة المقبلة لتخدم الشعب و 900 الف موظف و
ملايين من عائلاتهم بافضل طريقة ممكنة من خلال توليها للوزارة المكلفة
بالادارة لتحسن ظروفهم المادية و المعيشية
و تحطيما لاحلام بنكيران و حزب الدواعش في ازاحتها
حكت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، قصة تعرضها لمحاولة “قتل”، عندما شرعت في تفسير كيفية حصولها على سيارة “فولفو”.
وقالت إن “سيارتها القديمة والصغيرة تعرضت لضرر بعدما حاول بعضهم قتلها بواسطة سيارة بالقرب من واد الشراط في جماعة بوزنيقة، فقرر زوجها أن يقتني لها سيارة جديدة وأكثر أمانا”.
ولم تحدد منيب تاريخ الحادث أو طبيعة الاجتماع أو هوية الداعين إليه، غير أنها أوضحت في تفاصيل لمحاولة قتلها بأنها كانت قد حضرت اجتماعا في الرباط، وأجلسها المنظمون بمحاذاة رئيس حزب إداري، فرفضت ذلك، واحتجت ثم غادرت الاجتماع.
لكن منيب كما تقول، ستُفاجأ بشخصين يطاردانها بسيارة أخرى على طول الطريق إلى الدار البيضاء، وحاولوا في قنطرة بواد الشراط رميها من فوقها، لكن الحظ أنقذها حتى وصلت إلى منزلها، وساعدها حراس الشارع حيث تسكن، على الخروج من السيارة في أمان”.
وقالت إن حارسا من هؤلاء أخبرها بأنه “يعرف هوية الأشخاص الذين كانا يطاردانها، والجهة التي يعملان لصالحها
”.
http://www.alyaoum24.com/717899.html
+++++
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire