صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

عدد الزيارات من لوحة التحكم في الموقع

21 avr. 2016

الوزيرة عن حزب العدالة والتنمية بسيمة الحقاوي: "مبقاش عندنا شي حد كيعاني من الفقر فالمغرب"... ولي كيصور جوج دولار فالنهار مشي فقير




من وزيرة جوج فرانك الى وزيرة جوج دولار هناك تقدم ملموس.

منين تسلطو على المغاربة هاد النوع من البشر

عندما يتكلم البلداء على الشعب أن يستفيق
 

جوج دولار.دولار واحد يشري بيه لتر ونصف من البنزين وما تبق من المال يشري به بريكة يشعل فمها العافية


سبحان الله مبقاش عندنا الفقر ولينا احسن منامريكا وروسيا و ووووو كيقول المثل المغربي الحبلي الي ميحشمش امفطح ، ماشي اغريب هاد التصريحات على ناس باعو الةهم للمغاربة و مزالين كيبيعو فيه إلى حد الساعة واخا عارفين مبقاش ابي كيشري سلعتهم لان المغاربة عاقو ولذلك فهم يرقصون رقصة 
الديك المدبوح ،، لعنهم الله إلى يوم الدين

ولي كيصور 5 مليون ظلما وعدوانا بحالكم يعتبر فقيرا في الضمير وباقي كيشد التقاعد بدون وجه حق

عطاتكم الايام او لقيتو علامن تضحكو لكن الله يمهل ولا يهمل واش بقات فالفولار واللحية او الجلابة الله يورينا فيكم يوم ان شاء الله او نتفرجو فيكم يا تجار الدين يا منافقين
 


أصبحنا نتساءل وبالحاح :
هل هؤلاء الوزراء والبرلمانيون الوهابيون الدواعش هم أبناء المغرب أم من دولة أخرى ؟
فحين لا تعرف وزيرة معنى الفقر وتحدد مقاييس له في 02 دولار ،فهذا يعني أنها لا تعرف المغرب ولا تعرف خبايا سكانه في الأطلس العميق وفي الأحياء المهمشة .وفي جحور بعض المناطق المنقطعة .إلا تعرف الوزيرة أن هناك عجزة وارامل لا يمنع عنهم الموت سوى تكافل دويهم وجيرانهم .؟وان هناك اطفال مشردون يعيشون من بقايا طعام الميسورين كالقطط ؟


هل جربت الوزيرة الشتاء في جبال الأطلس والريف حين ينقطع الرزق ،وتموت الحبلى في غياب المرافق والتدخلات الطبية 


؟؟كفى تلفيقا للواقع فلم نعد تحجب الشمس بالغربال 

الخزي و العار ، هل تحتاجون أن نحمل إليكم عند بوابات فيلاتكم أفواج الجوعى ، و البؤساء ، و المشردين الذين يفترشون الأرض و الكرطون في ليالي البرد القاسية هل توقفتم عن التجول راجلين بالقرب من مطاعم البلاد في كل المدن و القرى حيث يباغتك طلب بعض الطعام في الخبز . أم أن العيون التي ترون بها تكلست بها مشاعر الرحمة فلم تعد ترأف بهؤلاء المعوزين . هل تراهنيني على أن نقف بالقرب من باب أي مسجد ، أو بجوار أي محطة طرقية ، أو سوق أسبوعي ، أو شوارع رئيسية لنشاهد أطفالا و أمهات يسألن قطعة خبز و ليس الخرفان المشوية و الكافيار . و حتى تصدقين سيدتي الوزيرة سأدعو كما يفعل الناس البسطاء في بلادي ( ألا لعنة الله على الكذاب ) و أكتفي بقولي الله ياخذ الحق

هادي مالها حتى هيا.....غير لبسات الحرييييييييييير ياسيدي و نسات ايام الشخير والزلطة والقصدير ...ولات راكبة على لحديد لكبير ....وتحل ليها الفم والصنطيحة دافعها بلا حيا بلا ضمير ....عطاك الله من ظهر الشمايت ركبي وخطفي .العمر فوق الكرسي راه قصير..... الشعب راه واكل الدوا في الماء والشك كااااااع حتى في المخدر

.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire