صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

صلوات الله و سلامه عليك يا ايها الشهيد عبد الله المحض

عدد الزيارات من لوحة التحكم في الموقع

9 sept. 2016

عيد الغدير .تخفيه عنكم الحكومة الوهابية و قنواتهخا التلفزية و الجرائد و الاذاعات المتواطئ 18 ذو ذو الحجة عيد الغدير الاعظم يوم تنصيب امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام اميرا للمؤمنين مبروك عليكم جميعا الصدقة فيه بمليون درهم و صلاة ركعتين فيه بايات معينة -كما في المدونة -يعطيك الله ما تريد جربته شخصيا للنشر على اوسع نطاق


بعض اعماله

الصلاة ركعتين:
ومن صلّى فيه ركعتين من قبل أن تزول الشمس بنصف ساعة شكراً لله عزّ وجلّ : ويقرأ في كلّ ركعةٍ سورة الحمد عشراً ، و{ إنا أنزلناه في ليلة القدر } عشراً ، وآية الكرسي عشراً ، عدلت عند الله عزّ وجلّ مائة ألف حجّة ، ومائة ألف عمرة .. وما سأل الله عزّ وجلّ حاجة من حوائج الدنيا والآخرة كائنة ما كانت ، إلا أتى الله عزّ وجلّ على قضائها في يسرٍ وعافية
الصدقة:
والدرهم فيه بمائة ألف درهم

أن يقول مئة مرة:
الحمد لله الذي جعل كمال دينه، وتمام نعمه بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام).

وليكن من قولك إذا لقيت أخاك المؤمن :
الحمد لله الذي أكرمنا بهذا اليوم ، وجعلنا من المؤمنين ، وجعلنا من الموفين بعهده الذي عهد إلينا ، وميثاقه الذي واثقنا به من ولاية ولاة أمره ، والقوّام بقسطه ، ولم يجعلنا من الجاحدين والمكذّبين بيوم الدين .

وتقول ايضا:
الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين والأئمة (عليهم السلام).



ومن الأعمال أيضا
أظهر السرور في هذا اليوم ، وأطعم إخوانك ، وأكثر برّهم ، واقض حوائج إخوانك إعظاماً ليومك ، وخلافاً على من أظهر فيه الاغتمام والحزن ، ضاعف الله حزنهم وغمّهم .

الصيام :
قال الصادق (ع) : صوم يوم غدير خمّ يعدل صيام عمر الدنيا ، لو عاش إنسان عمر الدنيا ، ثم لو صام ما عمرت الدنيا ، لكان له ثواب ذلك ،
وصيامه يعدل عند الله عزّ وجلّ مائة حجّة ومائة عمرة ، وهو عيد الله الأكبر ، وما بعث الله عزّ وجلّ نبيّاً إلا وتعيّد في هذا اليوم ، وعرف حرمته ، واسمه في السماء يوم العهد المعهود ، وفي الأرض يوم الميثاق المأخوذ ، والجمع المشهود فلا تحرم نفسك ثواب صيامه


ذكر المحدّث الكبير الشيخ عباس القمي أعمالاً لهذا اليوم المبارك منها:
الصوم وهو كفّارة ذنوب ستين سنة، وقد روي أن صيامه يعدل صيام الدهر ويعدل مئة حجة وعمرة.



ومن فطر مؤمناً:   كان له ثواب من أطعم فئاماً وفئاماً ، فلم يزل يعدّ حتى عقد عشرة . 
ثم قال : أتدري ما الفئام ؟.. قلت : لا ، قال : مائة ألف ، وكان له ثواب من أطعم بعددهم من النبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين في حرم الله عزّ وجلّ ، وسقاهم في يومٍ ذي مسغبة



زيارة أمير المؤمنين (عليه السلام(  ومن أهمها زيارة أمين الله المعروفة

يوم عيد الغدير وهو عيد الله الاكبر وعيد آل محمّد (عليهم السلام)، وهو أعظم الاعياد ما بعث الله تعالى نبيّاً الّا وهو يعيد هذا اليوم ويحفظ حُرمته، واسم هذا اليوم في السّماء يوم العهد المعهود، واسمه في الارض يوم الميثاق المأخوذ والجمع المشهود
وروي انّه سُئِل الصّادق (عليه السلام): هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والاضحى والفطر؟قال: نعم أعظمها حُرمة، قال الراوي: وأيّ عيد هو؟قال: اليوم الذي نصب فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) امير المؤمنين (عليه السلام) وقال: ومن كنت مولاه فعليٌّ مولاه، وهو يوم ثماني عشر من ذي الحجّة.[1]
عن الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : يوم غدير خم أفضل أعياد أمتي وهو اليوم الذي أمرني الله تعالى ذكره فيه بنصب أخي علي بن أبي طالب علما لأمتي ، يهتدون به من بعدي ، وهو اليوم الذي أكمل الله فيه الدين ، وأتم على أمتي فيه النعمة ، ورضي لهم الإسلام دينا.[2]
نرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك لصاحب العصر والزمان، أرواحنا لتراب نعليه الفداء، وللمسلمين جميعاً، بذكرى حلول عيد البيعة والولاء ، عيد الغدير الأغر وكل عام وأنتم بخير وجعلنا الحمن المتمسكين بولاية علي بن أبي طالب صلوات الله عليه
[1] رواه الكليني في الكافي ج 4 ص 149 - الوسائل ج 10 ص 44 - أورده الشيخ في مصباحه ج 2 ص 679 - إقبال الأعمال ج 2 ص 263
[2] الأمالي للصدوق : 188 - 197



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire